برلين ـ محمد إبراهيم04/10/2020
على الرغم من أنه يحلو لمعظم اللبنانيين سماع أغنيات من نوع "لبنان رح يرجع"، إلا أنه بات من الضروري البحث عن أي لبنان "رح يرجع" في ظل التغيرات الإقليمية والدولية والمحلية.
على الرغم من أنه يحلو لمعظم اللبنانيين سماع أغنيات من نوع "لبنان رح يرجع"، إلا أنه بات من الضروري البحث عن أي لبنان "رح يرجع" في ظل التغيرات الإقليمية والدولية والمحلية.
في معمعة البحث عن خلاص لبنان من أزماته السياسية المتلاحقة، ووضع حدٍّ لانفلاته الأمني القابل للاشتعال أكثر، وتوفير مُسكّنات لوضعه المالي المنهار، علينا أن نطرح السؤال الأهم: هل ان ما يحصلُ في لبنان عابرٌ أم ان وطننا فقَدَ دوره التاريخي لصالح دولٍ أخرى وان مصيره بالتالي مزيد من التدهور الداخلي والإهمال الخارجي؟