عاد فؤاد السنيورة إلى الضوء. هي عودة ملتبسة. مبررها إنكفاء الآخرين. يريد تعويض فراغ الزعامة السنية. يعتقد الرجل أن قماشته السياسية تجعله قادراً على إرتداء الثوب المشتهى. هل ينجح أم يفشل. هذه محاولة لتشريح الدور.
عاد فؤاد السنيورة إلى الضوء. هي عودة ملتبسة. مبررها إنكفاء الآخرين. يريد تعويض فراغ الزعامة السنية. يعتقد الرجل أن قماشته السياسية تجعله قادراً على إرتداء الثوب المشتهى. هل ينجح أم يفشل. هذه محاولة لتشريح الدور.
منذ حوالي الشهر ومن بين كل شوارع العالم الخطيرة والمحكومة من قبل العصابات، اتجهت الأنظار نحو شارع صغير يفصل بين الشياح وبدارو (عين الرمانة) فى مدينة بيروت. استطاع شارع بما يرمز إليه من تاريخ وسياسة ودم وبشر وحجر أن يستقطب معظم القنوات الإعلامية، المحلية والأجنبية، ناهيك عن استعادة مفردات من قاموس الحرب الأهلية اللبنانية.
في الحكم الذي أصدرته المحكمة الخاصة بلبنان في قضية إغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، تضمنت مندرجاته أوضح إشارة إلى أن الحريري والأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله "كانا على علاقة طيبة" في الأشهر التي سبقت الجريمة (14 شباط/فبراير 2005).
ما زلت محتفظاً بعادة صباحية لا تفارقني منذ الصغر: قراءة الأخبار ومتابعة آخر الإصدارات الموسيقية. استيقظ يومياً بحماسة وشغف كبيرين لمعرفة ما يدور في هذا العالم. عادة لم يغيرها زمن كورونا، بل ضاعف وتيرتها. جلسة صباحية تليها جلسة مراجعة بعد وجبة الغداء. بعد استراحة العصر، تبدأ جلسة المغرب التي تتصل بالعشاء ومن بعدها المساء مروراً بالدجى وحتى الغسق أحياناً.
أعجبتني فكرة "خبرونا عنكن" التي أطلقها موقع 180 للتعبير عن تجاربنا في زمن الحجر الصحي الإلزامي في مواجهة فيروس كورونا، فكان هذا النص.