
في مقالة له في "هآرتس"، أجرى المحلل تسفي برئيل تقييماً للخطاب الثاني لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله ولمقررات مؤتمر القمة العربية والإسلامية التي عقدت في الرياض، على الشكل الآتي:
في مقالة له في "هآرتس"، أجرى المحلل تسفي برئيل تقييماً للخطاب الثاني لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله ولمقررات مؤتمر القمة العربية والإسلامية التي عقدت في الرياض، على الشكل الآتي:
يعرض إلداد شافيط من معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي في نص نشره بالعبرية في الموقع الإلكتروني للمعهد المذكور (ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية إلى العربية) للعناوين التي تحكم الحوار الأميركي الإسرائيلي المفتوح منذ لحظة السابع من تشرين/أكتوبر، تاريخ عملية "طوفان الأقصى" وحتى يومنا هذا.
اليسار العربي هُزم وقواه واهنة ومنقسمة حول كل القضايا بإستثناء فلسطين. لكن أشباحه لا تزال حاضرة، وإعادة بنائه يفتح آفاقاً للمستقبل"، بحسب تقرير لموقع "أوريان 21" للكاتب نيكولا دوت بويار(*)
في كلمته الإفتتاحية في موقع "مدار"، يُقدّم الكاتب والباحث الفلسطيني أنطوان شلحت قراءته لنتائج الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مع انتهاء شهرها الأول. الحرب التي جرى شنّها في إثر الهجوم المباغت لحركة حماس على مواقع عسكرية في منطقة الحدود مع قطاع غزة، وعلى ما يعرف باسم "بلدات غلاف غزة"، يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ماذا تضمنت مقالة شلحت؟
شركات الأسلحة الخاصة جزء جوهري من البنية التحتيّة لحرب الإبادة. هناك، في هذا العالم الكبير الذي ينظر إليه الفلسطينيون وهو لا يراهم، من يحتفلون الآن بمراكمة ملايين، بل مليارات الدولارات مع كل قنبلة تمحو بيتاً، ومع كل قذيفةٍ تسقط في حضن طفلٍ تحمله أمّه، بحسب تقرير نشره موقع "أوريان 21" للكاتب مجد كيال(*).
مُنيت إسرائيل في عمليتها العدوانية البرية على أرض غزة بخسارة كبيرة، ويقول الصحافي في "يديعوت أحرونوت" ناحوم برنياع إن حرب استنزاف في ضواحي غزة، هي آخر ما يرغب الإسرائيليون في تجربته.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالة للكاتب الأميركي توماس فريدمان تميّزت بلغتها الخبيثة ومقارناتها الأخبث ينصح فيها القيادة الإسرائيلية بعدم التورط في الحرب البرية في غزة، وقال مخاطباً الإسرائيليين: "لا تضيعوا في الأنفاق". في ما يلي نص ما كتبه فريدمان:
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريراً إخبارياً أعده كل من رونين بيرغمان (إسرائيل) ومارك مازيتي (واشنطن) وماريا أبي حبيب (لندن)، يتناول التحذيرات الإسرائيلية السابقة لعملية "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/اكتوبر. تزامن التقرير مع ما كشفه وزير الحرب الأسبق أفيغدور ليبرمان من أنه كان وجه رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في العام 2016 حذره فيها من سيناريو مشابه إلى حد كبير مع ما حصل في 7 تشرين/أكتوبر.
منذ هجمات 7 تشرين الأول/ أكتوبر وحتى زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تل أبيب، اتسم موقف فرنسا الرسمي بانحياز تام لإسرائيل، برغم المجزرة المتواصلة في غزة. في هذا النص، الذي نشره موقع "أوريان 21" بالفرنسية للكاتب إروان دافو(*) وترجمته ندى يافي إلى العربية، تحليل لسياسة فرنسا في الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة، لا سيما تجاه القضية الفلسطينية، وتراجع دور باريس كفاعل دبلوماسي على الساحة العالمية. الأمر الذي يثير غضب دبلوماسيي وزارة الخارجية الفرنسية، بعد أن غيّب قصر الإليزيه صوتهم.
الضابط الإسرائيلي إسحق بريك، تقاعد في العام 2018، ومنذ ذلك التاريخ صار صوته مسموعاً جيداً في الأوساط العسكرية والسياسية في إسرائيل. مع بدء حرب "طوفان الأقصى"، إستدعاه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مرتين للاستماع إلى رأيه وهو من دعاة فرص حصار على غزة لمدة أشهر لأن إسرائيل ليست جاهزة للحرب البرية ولا جبهتها الداخلية جاهزة لحرب طويلة! في ما يلي نص التقرير الذي أعده الزميل خلدون البرغوثي من أسرة موقع "مدار":