إنه موعد الذكرى السنوية العاشرة للربيع العربي. سلسلة من الثورات جعلت المنطقة أقل أماناً. الحروب في سوريا وليبيا واليمن. صعود "داعش". الهجرة. ذلك وغيره إرتبط بأحداث العام 2011. الآن هناك امكانية لتكرار ما حدث مجدداً، وهذا الأمر ليس مرتبطاً بمكائد وكالة الاستخبارات المركزية، وإنما بالقمح الروسي. كيف؟