
تحوّلت الساحة الرقمية اللبنانية بمنصّاتها وجيوشها الإلكترونية إلى امتدادٍ موازٍ للصراع السياسي ـ الطائفي في لبنان. ظاهرة جديرة بالدرس، في بلد يواجه أزمةً سياسية وانهيارًا غير مسبوقين.
تحوّلت الساحة الرقمية اللبنانية بمنصّاتها وجيوشها الإلكترونية إلى امتدادٍ موازٍ للصراع السياسي ـ الطائفي في لبنان. ظاهرة جديرة بالدرس، في بلد يواجه أزمةً سياسية وانهيارًا غير مسبوقين.
تصدرت قطر عناوين الصحف بصفتها "المحاور الرئيسي" مع حركة طالبان. ولكن لماذا انتهى الأمر بالدولة الصغيرة إلى مثل هذا الدور في المقام الأول؟ هذا ما تحاول دانيا العقَّاد، من موقع "ميدل إيست آي"، الإجابة عليه في هذا التقرير الذي يكشف تفاصيل سعي قطر للتميز عن باقي دول الإقليم، وكيف ساعدها "دور الوساطة" أثناء الحصار الذي تعرضت في العام 2016.
نشر موقع "الهدهد" ترجمة بالعربية لمقالة إستقصائية كتبها الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في صحيفة "يديعوت أحرونوت" يعرض فيها لفصول من حرب البحار أو حرب السفن "غير المتكافئة" بين إيران و"إسرائيل". وتضمنت المقالة الآتي:
في حديقة مقهى “شي بول” عند مدخل شارع الجميزة، الذي غالبًا ما يوصف بقلب بيروت النابض، حتى في أحلك ظروف لبنان، اختلس البعض بعضًا من الوقت المتاح لهم في استراحة يومين من فترة الإقفال التام الذي فرض مجددًا على اللبنانيين، بعد تزايد الإصابات بفيروس كورونا.. صفو المكان عكره خرطوم صهريج طالت مياهه عددًا من الجالسين، كما لو كان فأل شؤم لكارثة ستحل بعد دقائق معدودة.
عمال من إفريقيا وآسيا في الخليج يعودون إلى بلدانهم خاليي الوفاض، لينضافوا إلى صفوف العاطلين عن العمل بعد أن فقدوا وظائفهم أثناء وباء كورونا. الصحافي المستقل سيبستيان كستيليي يعالج القضية في هذا التحقيق الذي نشره موقع أوريان 21 بالفرنسية وترجمه الزميل حميد العربي من الفرنسية إلى العربية.
تكتب أسماء الغول (كاتبة وصحافية فلسطينية مقيمة في فرنسا)، في موقع "أوريان 21"، عن حرب غزة التي إنتهى أحد فصولها. حرب إستهدَفت من بين من إستهدفتهم، أهل الصحافة في قطاع غزة.
أثبت العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة مجدداً ما يحتاجه الصحافيون الفرنسيون من عزيمة فولاذية لتغطية الأخبار في فلسطين، وتحديداً في المناطق المحتلة في العام 1948. يعرض الصحافي الفرنسي جان ستارن في هذا التحقيق الذي نشره موقع "أوريان 21" (ترجمة حميد العربي) لنماذج من التضييق الذي يمارسه الإحتلال بالتضافر مع تواطؤ مكشوف من مؤسسات فرنسية منحازة لإسرائيل.
بعد أسابيع قليلة من السكون، عاد موضوع مكتب رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك إلى الأضواء بعد تداول أخبار الاستقالة المفاجئة للموظفة الأممية السابقة رانيا حضرة من وظيفتها برفقة موظفة أخرى.
الصحافي الفرنسي جان ستارن (عمل سابقاً في جريدتي "ليبراسيون" و"لا تريبيون") يسلّط الضوء في تحقيق نشره موقع "أوريان 21" بالفرنسية وترجمه الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه إلى العربية، على التعاون العسكري الفرنسي الإسرائيلي، ربطاً بحروب المستقبل التي تجمع بين القيادة الرقمية والطائرات بدون طيار والروبوتات.
أن تُشاهد صورًا بالأبيض والأسود لأناس يرتدون الأقنعة الواقية غريبة الشكل أثناء انتشار وباء الحُمى الإسبانية أعقاب الحرب العالمية الأولى، ظنًّا بأن ذلك تاريخٌ مضطربٌ لن يعود، أمرٌ مختلفٌ تمامًا عن أن تعاصر وباءً وتشهد كم الفوضى والخسارات الجسدية والاقتصادية التي يُخلِّفها.