
بعد 17 عملية إسرائيلية على قطاع غزة، في أقل من عقدين من الزمن، بينها ثلاث في مواجهة "حركة الجهاد الإسلامي" حصراً (2019-2022-2023)، تتساءل الصحافة العبرية عن جدوى تلك الحروب؛ هل تحقق الردع للإسرائيليين أم تساهم في تنشئة "وحش" (حماس) في عقر دارها؟
بعد 17 عملية إسرائيلية على قطاع غزة، في أقل من عقدين من الزمن، بينها ثلاث في مواجهة "حركة الجهاد الإسلامي" حصراً (2019-2022-2023)، تتساءل الصحافة العبرية عن جدوى تلك الحروب؛ هل تحقق الردع للإسرائيليين أم تساهم في تنشئة "وحش" (حماس) في عقر دارها؟
لا أزمة التشريع القضائي ولا تدهور العلاقات مع الولايات المتحدة، يمنع تل أبيب من البحث عن حل لمعضلتها الأمنية في الضفة الغربية، وسط انقسام في الآراء، بين من يدعو إلى شنّ عملية عسكرية في الضفة أو الاستمرار في دعم السلطة الفلسطينية والإكتفاء بالضربات الموضعية.
ليست العلاقة بين إدارة الرئيس الديموقراطي جو بايدن ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتيناهو بخير. بالطبع، هي ليست أول أزمة بين الجانبين، ولن تكون الأخيرة، لكن ثمة "قضايا عميقة" لم يعد من السهل التعامل معها بمنطق الهروب إلى الأمام. كيف إنعكس ذلك في الصحافة العبرية؟
أعلنت السعودية وإيران، بوساطة صينية، عودة العلاقات وإعادة السفيرين بين الرياض وطهران، بعد شهرين على أبعد تقدير. كيف تفاعلت الصحافة العبرية مع هذا التطور الإستراتيجي الكبير في المنطقة، ولا سيما لجهة تداعياته الإسرائيلية؟
تحدثت الكثير من التقارير العبرية عن خشية من تدهور الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر رمضان الموافق لشهر آذار/مارس المقبل. لكن فات كتبة هذه التقارير أن لعبة النار مع جنين لن تمر بهدوء أو بانحناءة رأس.
يتناول الصحافي الإسرائيلي رون بن يشاي (محلل عسكري في "يديعوت أحرونوت")، في أول مقالة له في الصحيفة في السنة الجديدة الرسائل التي تنطوي عليها الغارة الإسرائيلية الأخيرة التي إستهدفت سوريا في اليوم الثاني من العام 2023.
صارت قضية ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل في صلب المعركة الإنتخابية في إسرائيل. فقد أشهر زعيم المعارضة اليمينية بنيامين نتنياهو هذا السلاح بوجه خصومه وعلى رأسهم رئيس الحكومة الحالية يائير لابيد، برغم كل النصائح الأميركية بعدم إقحام هذا الملف الحيوي في المعركة الإنتخابية التي ستجري في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
بعد إنجاز التحرير عام 2000، وتحطيم صورة "الجيش الذي لا يقهر" عام 2006، لا تريد إسرائيل لمعركة ترسيم الحدود البحرية أن تنتهي بتسجيل نقطة جديدة لمصلحة حزب الله. هل تنجح، أم ثمة صعوبة تحول دون ذلك؟
ظلت "رسالة حزب الله" المتمثلة في إرسال ثلاث مسيرات نحو حقل غاز "كاريش" المتنازع عليه بين لبنان وإسرائيل، يوم السبت الماضي، محور متابعة في الإعلام العبري لليوم الثاني على التوالي.
نشر موقع "مدار" تقريراً أعده الزميل عصمت منصور حول التحقيق الدولي والفلسطيني في جريمة إغتيال مراسلة قناة "الجزيرة" في القدس المحتلة الزميلة الشهيدة شيرين أبو عاقلة تضمن الآتي: