18029/01/2020
أن تمر ما تسمى "صفقة القرن"، في مناخ عربي يمتزج فيه الصمت بالتواطؤ والرفض الخجول، هذا الأمر كاد يصبح مألوفاً، لكن المؤسف أن إسرائيل، وبرغم ما تناله من "جوائز أميركية"، تبدو مشدودة إلى ما بعد تلك الصفقة. هذا ما تشي به المقالات والإفتتاحيات في الصحف والمواقع الإسرائيلية اليوم، فضلا عن تركيزها على البعد الإنتخابي لـ"الصفقة" أميركيا وإسرائيلياً.