
"لماذا يجب التعامل بجدية مع الانفجار بالقرب من السفارة الإسرائيلية في الهند"، يوم الجمعة في 29 كانون الثاني/ يناير 2021؟ يطرح السؤال المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي، ويقدّم هذا الجواب.
"لماذا يجب التعامل بجدية مع الانفجار بالقرب من السفارة الإسرائيلية في الهند"، يوم الجمعة في 29 كانون الثاني/ يناير 2021؟ يطرح السؤال المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي، ويقدّم هذا الجواب.
المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي، يقدم مقاربة لكيفية تعامل الرئيس الأميركي جو بايدن مع الملف النووي الإيراني وفق التصور الآتي:
في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تناول المحلل العسكري رون بن يشاي ما أسماه "حملة الردع غير المسبوقة" التي تقوم بها الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة "نوايا" إيران المتصلة بالانتقام لاغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني والعالم النووي محسن فخري زاده.
قبيل أربعة أيام من إغتيال محسن فخري زاده الذي تطلق الاستخبارات الأميركية عليه لقب "عبد القدير خان الإيراني"، نسبة إلى عبد القدير خان مصمم المشروع النووي الباكستاني، كتب المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي مقالة تحدث فيها عن الأهداف الخمسة التي تنوي إدارة ترامب تحقيقها في المنطقة قبل مغادرتها البيت الأبيض. فماذا تضمنت مقالة بن يشاي؟
برغم تركيز العديد من المحللين الإسرائيليين في الآونة الأخيرة على أولوية جبهة الجنوب، في قطاع غزة، في أية مواجهة مقبلة يخوضها الجيش الإسرائيلي، وذلك برغم المخاطر الأكبر الآتية من جبهة الشمال، فإن المحللين العسكريين رون بن يشاي في "يديعوت أحرونوت" وعاموس هرئيل في "هآرتس" ركزا على أبعاد المناورات التي حملت مؤخراً عنوان "السهم القاتل"، وتخللتها محاكاة للحرب المقبلة مع حزب الله.
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" دراسة أعدها المحلل العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي عن سلم التهديدات الأمنية الجديد للجيش الإسرائيلي، أشار فيها إلى أن حزب الله هو الأكثر خطراً على إسرائيل "لكن غزة مُلحة أكثر". ماذا تضمنت الدراسة التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟
منذ إطلالة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الأخيرة، في مناسبة عاشوراء، تناولت أكثر من وسيلة إعلامية إسرائيلية ما أسمته "الرد الدقيق والجدي والمدروس" الذي تعهد به حزب الله إنتقاماً لإغتيال أحد كوادره في سوريا، والذي تم وضعه في خانة "تثبيت قواعد الاشتباك".
أن لا يُقدم حزب الله روايته لما حصل عند خط الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، ليل الثلاثاء ـ الأربعاء الماضي، فهذا الأمر يترك الباب مفتوحاً أمام إحتمالات كثيرة، أبرزها أن رد الحزب على إستهداف أحد مقاتليه على الأرض السورية الشهر الماضي، ما زال مؤجلاً "حتى إشعار آخر".
رفع جيش الإحتلال الإسرائيلي، في الساعات الأخيرة، حالة التأهب على طول الحدود الشمالية مع لبنان، وذلك عقب مبادرة حزب الله إلى نعي أحد مقاتليه علي كامل محسن (إسمه الحركي "جواد") الذي "استشهد أثناء قيامه بواجبه الجهادي"، قبل أن يقول البيان التالي للحزب إنه سقط جراء الهجمات الإسرائيلية، أي تلك التي إستهدفت الأراضي السورية، يوم الإثنين الماضي.
يقدّم المحلل العسكري الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي رؤية تحليلة إسرائيلية للمشهد العراقي والسوري واللبناني الراهن، فضلا عن تداعيات المشهد الفلسطيني والأردني في ضوء مضي حكومة بنيامين نتنياهو بقرار ضم معظم الضفة الغربية مطلع الشهر المقبل. ماذا تتضمن هذه الرؤية الإسرائيلية؟