بعد تمكن "إسرائيل" من اغتيال المسؤول العسكري في حركة حماس عادل عوض الله وشقيقه عماد وإستحواذها على الأرشيف العسكري للحركة، وضعت نصب عينيها كيفية إستهداف قادة آخرين ولكن وفق آليات عمل جديدة بين الأجهزة التي كانت تتنافس وتتصرف كـ"الدكاكين"!.
بعد تمكن "إسرائيل" من اغتيال المسؤول العسكري في حركة حماس عادل عوض الله وشقيقه عماد وإستحواذها على الأرشيف العسكري للحركة، وضعت نصب عينيها كيفية إستهداف قادة آخرين ولكن وفق آليات عمل جديدة بين الأجهزة التي كانت تتنافس وتتصرف كـ"الدكاكين"!.
لم تنته تداعيات "كارثة انصارية" في جنوب لبنان عام 1997 بالاطاحة بمدير "الموساد" في "إسرائيل" داني ياتوم، بحسب ما يروي الكاتب رونين بيرغمان، في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، بل تجاوزت هذا الأمر لتؤدي الى ما يشبه ورشة اعادة بناء الاذرع الاستخبارية كلها.
في هذه الحلقة الجديدة من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يعرض الكاتب رونين بيرغمان للتداعيات الناجمة عن المحاولة الفاشلة لاغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في العاصمة الاردنية في 25 أيلول/سبتمبر 1997.
يتابع الكاتب رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" رواية "عملية كريستال" الهادفة لاغتيال قائد "كتائب عز الدين القسام" في حركة "حماس" يحيى عياش الملقب بـ"المهندس" بعدما قضّ مضاجع القادة السياسيين والعسكريين والامنيين في الكيان "الإسرائيلي".
يشرح الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" بعنوان "آتونا برأس (يحيى) عياش" كيف نجح "الموساد" في اغتيال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين فتحي الشقاقي في أحد شوارع العاصمة المالطية.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان عملية اغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين (ابو علي رضا) في منطقة النبطية، شكّلت بداية لإعادة هيكلة شبكات تنفيذ القتل المتعمد (الإغتيالات).
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" رواية تداعيات عملية ابعاد قيادة حماس من الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى منطقة مرج الزهور في الجنوب الشرقي للبنان في 17 كانون الأول/ديسمبر 1992.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان تقديم روايته عن نشوء حركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية المحتلة على مرأى من الاستخبارات "الإسرائيلية" وصولاً الى تشكيل جناح عسكري سري.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية، بعنوان "بكبسة واحدة، توقف وتشغيل"، يتناول الكاتب رونين بيرغمان كيفية نشوء حركة "حماس" وتطورها من حركة دعوية إخوانية لتصبح قوة سياسية وعسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
يزعم الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان القرار باغتيال الامين العام السابق لحزب الله السيد عباس الموسوي اتخذ في اللحظات الاخيرة، فالعملية "كانت استطلاعية" بهدف خطف الموسوي حتى تجري لاحقاً مبادلته بالطيار "الإسرائيلي" المفقود رون آراد.