
تبادل الرئيسان، الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، خلال الأيام الماضية، إطلاق تصريحات نارية تؤكد عدم وجود حاجة لإجراء محادثات مباشرة مع بعضهما البعض.
تبادل الرئيسان، الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، خلال الأيام الماضية، إطلاق تصريحات نارية تؤكد عدم وجود حاجة لإجراء محادثات مباشرة مع بعضهما البعض.
ينعقد حالياً في بكين المؤتمر العشرون للحزب الشيوعي الصيني وسط إهتمام كبير.. ولهذا الإهتمام ما يبرره.
الدول الكبرى الناطقة الإنكليزية، وهي أميركا وبريطانيا وأوستراليا، تأتلف ضمن تحالف سياسي عسكري إستراتيجي على أساس هوياتي عماده القواسم المشتركة من لغة وثقافة وتاريخ، في مواجهة الهويات القومية الأخرى والتكتلات الإقتصادية الكبرى والدول الطامحة إلى عالم متعدد الأقطاب، لا سيما الصين وروسيا وأيضاً الحليف اللدود الإتحاد الأوروبي.
علمتنا الأيام، وما تزال تعلمنا، أن مسافة بعرض شعرة تفصل بين القيادة والهيمنة. تلقينا هذا الدرس كأطفال ومراهقين وشباب في حياتنا الخاصة، وتلقيناه كدارسين ومراقبين وممارسين للعلاقات بين الدول.
نشرت مجلة The Atlantic مقالا للكاتب جيسون ماثني بتاريخ 3 أكتوبر/تشرين الأول تناول فيه مخاطر احتكار تايوان مجال صناعة الرقائق الدقيقة في ظل التهديدات الصينية لها، وتأثير ذلك على صناعات العالم، بخاصة الولايات المتحدة، مقترحا حلا للولايات المتحدة لتعزيز أمن تايوان والرقائق في آن واحد.
كان للإعلان، الذي أصدرته منظمة "أوبك +"، بشأن تخفيض الإنتاج النفطي، بمقدار مليوني برميل يومياً، صداه العالمي، الذي حمل رسالة موجَّهة إلى جميع الدول، مفادها أن هناك بيئة استراتيجية دولية جديدة، في طور التشكل والولادة، وتدفع في اتجاه تشكُّل منظومات إقليمية متعددة ومتداخلة، على مستوى معظم مناطق العالم، على نحو يدفع إلى التساؤل عن ارتدادات ما يحدث على منطقة غربي آسيا، وعن موقع سوريا فيها
قبل تبلور فكرة الدولة الحديثة بالمفهوم الذي ساد بعد صلح وستفاليا أواسط القرن السابع عشر، وبعده، كان لبنان، ولا يزال، موئلاً لصراعات الأمم بدءاً من الصراع بين الفراعنة والحثِّيين وصولاً إلى الصراع الأميركي الإيراني الذي تطال لبنان تداعياته.
كان واضحا أنّ العودة إلى الاتفاق النووى مع إيران لن يُكتَب لها النجاح. إذ نصّ الاتفاق الأساس أن تزوّد روسيا إيران بالوقود النووى اللازم لمفاعلات الطاقة التى شيّدتها، بدل أن تقوم إيران بتخصيبه وتصنيعه.
نشر موقع Eurasia review مقالا للكاتب أمب أميت داسجوبتا بتاريخ 21 سبتمبر/ايلول تناول فيه ضرورة صياغة سياسة خارجية هندية قوية تقيها المخاطر المحدقة بها من جيرانها واضطرابات النظام الدولى.
على مدى الأشهر الستة الماضية، فرضت 38 دولة غربية وآسيوية وابلاً متزايداً من العقوبات ضد روسيا ردا على عمليتها العسكرية في أوكرانيا.. صحيح أن العقوبات قد أضرّت بروسيا، لكنها لم تهزمها، وكل ما فعلته هو مزيد من الأذية لشعوب جنوب الكرة الأرضية، كما يشرح نيكولاس مولدر (*) في هذا التقرير.