يبقى الإتفاق النووي الذي تم التوصل إليه عام 2015 أفضل وسيلة لتحقيق أهداف الغرب في منع الانتشار النووي وهدف إيران في رفع العقوبات في آن. هذه القناعة هي التي أعادت واشنطن وطهران ومجموعة (4+1) إلى طاولة المفاوضات، حسب تقرير أعده فريق "مجموعة الأزمات الدولية"، وهذا نصه الموجز بالعربية عن موقع المجموعة.