منذ الإنقلاب العسكري الذي شهدته النيجر في السادس والعشرين من تموز/يوليو الماضي، تزاحمت التقديرات حول هوية الإنقلابيين السياسية، وذهب بعضها إلى الحسم والجزم بأن ما جرى يندرج في سياق انبعاث الروح الوطنية الهادفة إلى الإنعتاق من هيمنة الرجل الأبيض، فإلى أي حد يصح ذلك؟