ما الذي يتغير في سياقات المسألة الفلسطينية في مهبّ الجولة الجديدة للصراع ضد النظام الصهيوني للإحتلال الإستيطاني والتمييز العنصري؟
ما الذي يتغير في سياقات المسألة الفلسطينية في مهبّ الجولة الجديدة للصراع ضد النظام الصهيوني للإحتلال الإستيطاني والتمييز العنصري؟
تُعيدنا مشاهد تدمير البنايات والأبراج في غزة في الساعات الأخيرة إلى مشهد الإستهداف الإسرائيلي للبنايات والمجمعات السكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال حرب تموز/ يوليو 2006. جرت تلك العملية قبل 15 سنة تحت عنوان "عقيدة الضاحية"، قبلها بأربع سنوات (أي 2002)، إعتمد أرييل شارون إستراتيجية "قتل المدن" بذريعة مكافحة الإرهاب!
المحلل السياسي في "مركز القدس للشؤون العامة والسياسة" يوني بن مناحيم يقارب الإنتخابات الفلسطينية من زاوية تحالف حركة "حماس" والقيادي الفلسطيني محمد دحلان في الإنتخابات التشريعية الفلسطينية. ماذا تضمنت هذه المقاربة؟
تزدحم منطقتنا بالإنتخابات: إسرائيلية، فلسطينية، سورية، إيرانية. قد يبدو أن لا صلة وصل بين هذه وتلك، لكن الحاصل السياسي سيترك أثره على مجمل الإقليم. هذه محاولة لتسليط الضوء على الإنتخابات الفلسطينية.
كتب المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم مقالة تطرق فيها إلى أبعاد عملية إغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني. وفي ما يلي النص الكامل للمقالة التي تعبر إلى حد كبير عن رأي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية:
دشّنت إسرائيل مشهد 2021 على حدودها مع لبنان بإجراءات عسكرية، تأتي إستكمالا للتدابير المشددة المتخذة منذ تعهد حزب الله بالرد على إستهداف أحد مقاتليه بغارة إسرائيلية في سوريا في تموز/ يوليو 2020.
المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم، يقدّم مقاربة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لقضية تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وسلطات الإحتلال، وذلك في مقالة له نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة". ماذا تضمنت المقالة؟
كتب المحلل العسكري في صحيفة "معاريف" طال ليف رام، أمس، (الخميس) تقريراً بعنوان "الحرب المقبلة: تمرين "السهم القاتل" يكشف رؤية الجيش الإسرائيلي للمستقبل". يركز التقرير على فرضية الحرب مع حزب الله و"ترابط الساحات"، ولكنه يشير إلى أن احتمالات وقوع مواجهة عسكرية ضد "حماس" في قطاع غزة "تبقى حالياً أكبر بكثير". ماذا يتضمن التقرير؟
استعرض رئيس قسم العمليات في الجيش الصهيوني، الجنرال أهرون حليوة، خريطة التهديدات التي تواجهها الدولة العبرية، وحذر من "تدهور الوضع الأمني"، مبيناً أن "كل المؤشرات تظهر أن العام 2020 سيكون عاماً سيئاً، وسوف ينطوي على احتمالات سلبية على مصالح إسرائيل".