كتب المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم مقالة تطرق فيها إلى أبعاد عملية إغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني. وفي ما يلي النص الكامل للمقالة التي تعبر إلى حد كبير عن رأي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية:
كتب المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم مقالة تطرق فيها إلى أبعاد عملية إغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني. وفي ما يلي النص الكامل للمقالة التي تعبر إلى حد كبير عن رأي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية:
دشّنت إسرائيل مشهد 2021 على حدودها مع لبنان بإجراءات عسكرية، تأتي إستكمالا للتدابير المشددة المتخذة منذ تعهد حزب الله بالرد على إستهداف أحد مقاتليه بغارة إسرائيلية في سوريا في تموز/ يوليو 2020.
المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم، يقدّم مقاربة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لقضية تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وسلطات الإحتلال، وذلك في مقالة له نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة". ماذا تضمنت المقالة؟
كتب المحلل العسكري في صحيفة "معاريف" طال ليف رام، أمس، (الخميس) تقريراً بعنوان "الحرب المقبلة: تمرين "السهم القاتل" يكشف رؤية الجيش الإسرائيلي للمستقبل". يركز التقرير على فرضية الحرب مع حزب الله و"ترابط الساحات"، ولكنه يشير إلى أن احتمالات وقوع مواجهة عسكرية ضد "حماس" في قطاع غزة "تبقى حالياً أكبر بكثير". ماذا يتضمن التقرير؟
استعرض رئيس قسم العمليات في الجيش الصهيوني، الجنرال أهرون حليوة، خريطة التهديدات التي تواجهها الدولة العبرية، وحذر من "تدهور الوضع الأمني"، مبيناً أن "كل المؤشرات تظهر أن العام 2020 سيكون عاماً سيئاً، وسوف ينطوي على احتمالات سلبية على مصالح إسرائيل".