
دأب الإعلام فى مصر وفى العالم العربى على الإشارة إلى اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية التى وقعت فى آذار/مارس 1979 على أنها «اتفاقية كامب ديفيد»، مع أن التفاوض حولها لم يتم فى كامب ديفيد لكن تم فى قصر الضيافة المواجه للبيت الأبيض والمعروف باسم «بلير هاوس».