إخترنا لكم Archives - Page 103 of 204 - 180Post

world-mental-health-.jpg

"أكثر شيء جرحني بكل حياتي"، قالت سهى محدقة إلى البعيد، تحاول عصر ما تبقى من ذكرياتها المكبوتة في مكان بعيد من الذاكرة السوداء، نعم إنّ ذاكرتها سوداء لكثرة المظالم التي تعرضت لها بسبب كونها امرأة، إمرأة من لبنان، ليست لاجئة وليست مهمشة وليست جاهلة.

ه766655ففقق.jpg

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد في 17 آب /أغسطس أن إسرائيل وتركيا ستعيدا العلاقات الدبلوماسية الكاملة، بما في ذلك إعادة تعيين السفراء لأول مرة منذ عام 2018، وذلك بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث اعتبر لبيد “أن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع تركيا هو عامل مهم للاستقرار الإقليمي كما ستدعم الاقتصاد الإسرائيلي وستعزز موقفها أمام العالم”.

20A4BAC6-4798-474F-8501-70E323632CBD.jpeg

كان للإعلان، الذي أصدرته منظمة "أوبك +"، بشأن تخفيض الإنتاج النفطي، بمقدار مليوني برميل يومياً، صداه العالمي، الذي حمل رسالة موجَّهة إلى جميع الدول، مفادها أن هناك بيئة استراتيجية دولية جديدة، في طور التشكل والولادة، وتدفع في اتجاه تشكُّل منظومات إقليمية متعددة ومتداخلة، على مستوى معظم مناطق العالم، على نحو يدفع إلى التساؤل عن ارتدادات ما يحدث على منطقة غربي آسيا، وعن موقع سوريا فيها

لابيد.jpeg
Avatar18010/10/2022

لم يستبعد المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل أن يُوقع الجانب الإسرائيلي إتفاق ترسيم الحدود مع لبنان، بعد الإنتخابات الإسرائيلية المقررة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. ماذا تضمنت مقالة هرئيل التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟

يصور.jpg

«لم يقل لنا شيئا قبل أن يغادر المنزل لتسجيل خطاب التنحى فى كوبرى القبة يوم 9 يونيو/حزيران 1967. عاد للبيت قبل إذاعة الخطاب، ودخل غرفة النوم وقطع الاتصالات به. لم يستجب لأية نداءات وضغوط، معتقدا أنه المسئول الأول عما حدث، ولا بد أن يرحل.

Justicia-en-un-mar-de-corrupción_0.jpg

فى هذا المقال أكمل الجزء الثانى من الملاحظات الختامية التى رصدتها سلسلة مقالات «السياسة الدولية منذ القرن العشرين» والتى بدأتها فى يوليو/تموز من العام الماضى وأكمل فيها سرد هذه الملامح فى هذا المقال. كنت فى مقال الأسبوع الماضى قد رصدت سبعة ملامح من أصل ستة عشر، واليوم أكمل البقية، وثمة بقية ثالثة الأسبوع المقبل.

gom3a.jpg

ان تقرأ للدكتورة وفاء ابو شقرا، على رغم الاختلاف الذي لا يفسد في الود قضية، والتي بقيت على سجيتها وطبيعتها منذ تعرفت اليها في ايام الجامعة اواسط ثمانينيات القرن الماضي، يعني ان تغوص في لجّة من البحث والتمحيص والتدقيق الذي يدعم الافكار ويمتّن النص الى حد الايمان.