نشر موقع "واللا" الإسرائيلي مقالة للباحثين الإسرائيليين إيلي بوديه وليمور لافي تتناول إتفاقات التطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل، وتشير إلى أن الرغبة في كبح "الإخوان المسلمين" تقف وراء التطبيع مع إسرائيل وليس "حبّ إسرائيل"!
نشر موقع "واللا" الإسرائيلي مقالة للباحثين الإسرائيليين إيلي بوديه وليمور لافي تتناول إتفاقات التطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل، وتشير إلى أن الرغبة في كبح "الإخوان المسلمين" تقف وراء التطبيع مع إسرائيل وليس "حبّ إسرائيل"!
عشر سنوات عاشها الوطن العربي، كأنها لم تكن كافية أقله لمراجعة الذات. ماذا سيحمل إلينا العقد الجديد. السنة الجديدة؟
في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تناول المحلل العسكري رون بن يشاي ما أسماه "حملة الردع غير المسبوقة" التي تقوم بها الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة "نوايا" إيران المتصلة بالانتقام لاغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني والعالم النووي محسن فخري زاده.
حذّر الكثيرون مرارا، وكنا منهم، من أن عنصر الوقت ضاغط وحامل مع كل يوم يمضي لمزيد من الضغوطات والتعقيدات وكذلك التكاليف الإنسانية التي يدفع ثمنها المواطن اللبناني. وبالتالي يجب الإسراع اليوم قبل الغد في بلورة خطة وطنية استثنائية، بعيدة كل البعد عن القواعد والأعراف السائدة في اللعبة السياسية التقليدية، وذلك بغية إنقاذ المركب اللبناني من الغرق.
عندما نقترب من نهاية كل سنة، تتزاحم التواريخ أمامنا. نبدأ بعرض الأحداث فتنبري أمامنا محطات إعتدنا دوما على إضفاء طابع تاريخي عليها. لعل العلامة الفارقة في العام 2020 لبنانياً إنفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب/أغسطس 2020. تاريخ تدمير عاصمة لبنان بالإهمال والفساد.. وربما يكون الأمر أفدح من ذلك بكثير.
في الحلقة الثانية التي أعدها الزميل محمد علي من "جاده إيران"، يوثق آية الله حسين علي منتظري روايته لبعض فصول تجربة الثورة الإيرانية التي تضمنها كتاب “نقد الذات” من تأليف نجله سعيد منتظري، وترجمته إلى العربية د. فاطمة الصمادي، الباحثة الأولى في معهد الجزيرة للدراسات والمتخصصة في الشأن الإيراني.
انتهيت فى المقال الذى نشر يوم 28 تشرين الثاني/نوفمبر إلى وقوع الخديوي إسماعيل في براثن الاستعمار الذى كبله بالديون وسلب منه إدارة صنع القرار، حتى تمكن البريطانيون والفرنسيون من إقناع الباب العالى فى إسطنبول بإقالة إسماعيل وتعيين ابنه الأكبر توفيق بدلا منه عام 1879.
أسماء سعيد باحثة متخصصة في شؤون الشرق الأوسط، كتبت تقريراً لموقع "أوريان 21" ترجمه الزميل حميد العربي عن منطقة فزان الليبية التي توحد فيها التُبو والطوارق برغم انقسامهم، ضد هجمات الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
تضمن العدد الأخير من "مباط عال"، الدورية التي يصدرها "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" دراسة للباحثين الإسرائيليين عوديد عيران وشمعون شتاين بعنوان "عملاق الأطلسي يستيقظ"، وفيها يشيران إلى أن العلاقات الأميركية الأوروبية التي تراجعت في عهد دونالد ترامب مرشحة للإزدهار في عهد جو بايدن، وهو الأمر الذي يثير قلق إسرائيل التي ينبغي عليها مراقبة مسار هذه العلاقة المتجددة بمخاطرها وفرصها.