
قال المراسل العسكري لصحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل إنه على مستوى المؤسستين السياسية والأمنية في إسرائيل "يزداد التفاؤل بشأن فرص التوصل إلى تسوية نهائية قريبة للخلاف" (الحدودي البحري) بين لبنان وإسرائيل. جاء ذلك في مقالة نشرتها "هآرتس" وتضمنت الآتي:
قال المراسل العسكري لصحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل إنه على مستوى المؤسستين السياسية والأمنية في إسرائيل "يزداد التفاؤل بشأن فرص التوصل إلى تسوية نهائية قريبة للخلاف" (الحدودي البحري) بين لبنان وإسرائيل. جاء ذلك في مقالة نشرتها "هآرتس" وتضمنت الآتي:
قدمت "لجنة أبحاث السياسات" في جامعة رايخمان العبرية (مركز هرتسليا المتعدد التخصصات)، برئاسة الضابط الإسرائيلي المتقاعد عاموس غلعاد ورقة تشخيص لما يمكن أن تحمله الأسابيع المقبلة من تطورات ستكون لها إرتدادات على الكيان الإسرائيلي، أرفقتها بتوصيات شملت حزب الله ولبنان وترسيم الحدود. ماذا تضمنت الورقة التي نشرتها "مؤسسة الدراسات الفلسطينية" بالعربية؟
نشرت مجلة "فورين بوليسى" مقالا للكاتبة نوسموت جبادا موسى بتاريخ 14 أيلول/سبتمبر تساءلت فيه عما إذا كان لدى الملك البريطاني الجديد، تشارلز الثالث، القدرة على محو الذكريات الأليمة عن الإمبراطورية البريطانية فى عقول الدول التى كانت مُستعمرة..
أجرى المحلل العسكري في صحيفة "يسرائيل هيوم" يوآف ليمور مقابلة مع رئيس "قسم إيران في الجيش الإسرائيلي" الجنرال "ط" (الحرف الأول من الإسم الأول) نُشِرت مقتطفات منه في الصحيفة، على أن يُنشر كاملاً يوم الجمعة المقبل. ماذا تضمن ملخص المقابلة الذي ترجمته "مؤسسة الدراسات الفلسطينية"؟
كتب نير دفوري، المحلل العسكري في محطة التلفزة الإسرائيلية (القناة 12)، مقالة تحليلة في موقع " N12" عرض في الجزء الأول منها لواقع ما أسماه "منتخب الإحتياط" في الجيش الإسرائيلي وعدم جهوزيته لخوض حرب جديدة متعددة الجبهات. في ما يلي الجزء الثاني من هذه المقالة التي تتضمن أيضاً معطيات لافتة للإنتباه.
كتب نير دفوري، المحلل العسكري في محطة التلفزة الإسرائيلية (القناة 12)، مقالة تحليلة في موقع "N12" عرض فيها لما يراها الإشكاليات الأساسية التي تعترض جهوزية الجيش الإسرائيلي، ولا سيما التشكيلات الإحتياطية، لخوض حرب جديدة متعددة الجبهات. في ما يلي الجزء الأول من هذه المقالة التي تتضمن معطيات لافتة للإنتباه.
نشرت مجلة "فورين أفيرز" مقالا للكاتب اليميني لارى دايموند تناول فيه ما أسماه "تدهور حال الديموقراطية فى الولايات المتحدة"، والتأثير السلبى لـ"القوى الاستبدادية" كالصين وروسيا "بتدمير قيم الديموقراطية فى العالم أجمع".
خلال العقود السبعة التي قضتها في الحكم، استطاعت ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، أن تنجو سياسياً. وفي حين أنها تبنت "الكومنولث" لإعادة تأكيد نفوذ المملكة وقيادتها بعد سقوط "الإمبراطورية" وتضاؤل قوتها، غير أن ذلك ساهم في تقليص النفوذ الملكي باستقلال الكثير من "عوالم الكومنولث". ومن المفارقات الأخرى، أن الخروج من الاتحاد الأوروبي قد يؤدي إلى تفكك كيان آخر كان قريباً من قلب الملكة: اتحاد المملكة المتحدة، بحسب فيليب مورفي (*).
كانت الملكة إليزابيث "حريصة على تصرفاتها وملامحها حتى في حفلات زفاف عائلتها وجنازاتها. كانت نادراً ما تبتسم أو تبكي. تمسكت بالكرامة وموقف عدم الانحياز. كان هذا هو تفسيرها وتجسيدها لدورها كملكة دستورية، ملكة تقود كل الناس ولا تنحاز لأي طرف أبداً"، كما كتب الصحافي الأميركي فريد زكريا في إفتتاحيته في "الواشنطن بوست".
يواجه الرئيس المقبل لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، الجنرال هرتسي هليفي، مهمة مستحيلة تقريباً هي إزاحة دفة سفينة "التايتانيك" ومنع إصطدامها بالجليد. هذه هي الخلاصة التي توصل إليها القائد السابق للكليات العسكرية "الإسرائيلية" الجنرال يتسحاق بريك، في مقالة نشرها في موقع "N12".