
كشفت صحيفة "هآرتس" (الباحث الإسرائيلي آدم راز) عن مقبرة جماعية تضم رفات ثمانين جندياً مصرياً دفنوا قبل 55 عاماً، في أرض في "كيبوتس نحشون" الذي يقع قرب "دير اللطرون" على الطريق الواصل بين القدس ويافا. ماذا تضمن تقرير "هآرتس"؟
كشفت صحيفة "هآرتس" (الباحث الإسرائيلي آدم راز) عن مقبرة جماعية تضم رفات ثمانين جندياً مصرياً دفنوا قبل 55 عاماً، في أرض في "كيبوتس نحشون" الذي يقع قرب "دير اللطرون" على الطريق الواصل بين القدس ويافا. ماذا تضمن تقرير "هآرتس"؟
تأتي زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن المرتقبة إلى الشرق الأوسط، بين 13 و16 الشهر الجاري، في فترة شديدة الحساسية. فإذا أراد بايدن تفادي المخاطر والعواقب التي تلوح في الأفق، وإنقاذ خطط واشنطن للمنطقة، عليه "الدفع نحو علاقات دبلوماسية أقوى بين إيران وجيرانها، وإبرام إتفاق نووي جديد"، كما يقول ولي نصر وماريا فانتابي(*)
نشرت صحيفة The guardian مقالا بتاريخ 3 يوليو/تموز للكاتب سيمون تيسدال، تحدث فيه عن أبرز التحولات التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط فى العلاقات بين دولها، كما تناول أبرز القضايا على أجندة بايدن فى زيارته المرتقبة للسعودية، وأخيرا ذكر أن الخاسر الأكبر من هذه التحولات هو الشعب الفلسطينى ونشطاء الحقوق والحريات.
كتب الباحث في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" أودي ديكل مقالة في "مباط عال" عرض فيها لما اسماها "التحديات" التي طرحها إطلاق ثلاث مُسيرات لحزب الله فوق حقل كاريش. ماذا تتضمن هذه القراءة؟
تناول المحلل السياسي في "يديعوت" أليكس فيشمان في مقالته الأجواء الإحتفالية الإسرائيلية بإسقاط ثلاث مسيرات لحزب الله، وسأل "لو لم تكن هذه ثلاثاً بل عشرين او ثلاثين مسيّرة في آن معاً، فهل ستكون النتائج مشابهة؟ وماذا لو كان "حزب الله" يستخدم سلاحاً اكثر ذكاء بقليل فهل (صاروخ) "باراك 1" سيكون كافياً لإسقاطها"؟
يقول مراسل صحيفة "يسرائيل هيوم" يوآف ليمور إنه زار الرياض وعاش التغيير في نظرة السعوديين لـ"إسرائيل". ماذا جاء في مقالة ليمور؟
يستعد الرئيس الأميركي جو بايدن لزيارة المنطقة الشهر المقبل. تنتظره ثلاث محطات: تل أبيب. رام الله. الرياض. إعطاء واشنطن الأولوية لـ"اتفاقات أبراهام" مع الإصرار على تهميش الفلسطينيين "وصفة كاملة للعنف"، يقول مروان المعشر وزها حسن في تقرير لهما نشره موقع "الفورين أفيرز".
نشر موقع بلومبيرج مقالا بتاريخ 29 يونيو/حزيران للكاتب بوبى جوش، يقول فيه إنه وإن كانت هناك أسباب وجيهة لإنشاء تحالف عسكرى شرق أوسطى على غرار حلف شمال الأطلسى الناتو لمواجهة التهديدات الإيرانية، إلا أن الفكرة تتجاهل تماما عدة عوامل عربية ستحبط مثل هكذا تحالف.. نعرض من المقال ما يلى:
نشر موقع "مباط عال" العبري دراسة أعدها مركز أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب (إعداد تايمر هايمن وإلداد شافيط) حول أبعاد زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة منتصف تموز/يوليو المقبل، تضمنت خلاصات وتوصيات موجهة إلى صنّاع القرار في تل أبيب.
يبدو أن العودة إلى الإتفاق النووي هو الحل الأسهل الذي تعوّل عليه كل الأطراف خصوصاً واشنطن التي تراه أفضل وسيلة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي. "كلما طال أمد الجمود قلَّت الفرص وتضاءلت الفوائد. بالمقابل، إنهيار المفاوضات يعني أن المجتمع الدولي قد يواجه إيران نووية في المستقبل المنظور"، بحسب تقرير إيريك بروير(*).