
يتوقع المحلل الإسرائيلي في صحيفة "يسرائيل هيوم" إيال زيسر (نائب رئيس جامعة تل أبيب) أن تواصل إيران هجماتها ضد قاعدة التنف العسكرية الأميركية، طالما أن لا أحد يلجم هجمات إسرائيل المتكررة ضد أهداف إيرانية على الأرض السورية. ماذا تضمنت مقالة زيسر؟
يتوقع المحلل الإسرائيلي في صحيفة "يسرائيل هيوم" إيال زيسر (نائب رئيس جامعة تل أبيب) أن تواصل إيران هجماتها ضد قاعدة التنف العسكرية الأميركية، طالما أن لا أحد يلجم هجمات إسرائيل المتكررة ضد أهداف إيرانية على الأرض السورية. ماذا تضمنت مقالة زيسر؟
لا تنظر تل أبيب بإرتياح إلى التقارب الأردني العراقي المصري القابل للتوسع ليشمل سوريا ولبنان مستقبلاً. من هنا يأتي اقتراح تتبناه دراسة إسرائيلية بإنشاء منتدى عسكري سياسي أردني مصري إسرائيلي لمناقشة التداعيات الاقليمية للقضايا التي تقلق هذه الدول الثلاث وفقاً للمتغيرات الإقليمية الأخيرة.
تحولات تكتونية حصلت منذ بدء المفاوضات الدولية حول البرنامج النووي الإيراني قبل عقد من الزمن وحتى اليوم. فالتوازن الاستراتيجي تغير بشكل كبير في غضون عامين، وبالتالي، ينبغي على النظام العالمي الإستعداد لتقبل أن إيران باتت قاب قوسين أو أدنى لكي تصبح دولة نووية، لا سيما بعدما أثبتت سياسة العقوبات الأميركية فشلها في إبقاء طهران تحت السيطرة. هذا ما يناقشه الدبلوماسي الإيطالي السابق ماركو كارنيلوس في "ميدل إيست آي"، في هذا التقرير.
عرف كولن باول، وزير الخارجية الأميركي السابق، أن اسمه سيكون مرتبطاً بوصمة عار أبدية هي الغزو الأميركي المشؤوم للعراق عام 2003. وقد توفي باول يوم الإثنين الماضي جراء إصابته بفيروس كورونا. ومع أنه عبر مراراً عن ندمه، إلا أنه ظل حتى آخر أيامه يتبجح بأن حرب العراق كانت حرباً "سهلة"، كما صرح لبوب وودوارد من "الواشنطن بوست"(*) في آخر مكالمة هاتفية جرت بينهما قبل أشهر. هذا نصها.
يقول الكاتب الجزائري عابد شريف في تقرير نشره موقع "ميدل إيست آي" إن إيمانويل ماكرون عندما دخل حلبة السباق الرئاسي الفرنسي قبل خمس سنوات، قدّم نفسه مرشحاً مستقلاً لـ"التغيير"؛ غير مقيّد بالسياسات الحزبية التقليدية، وبدا أنه يرى التاريخ الاستعماري لفرنسا من منظور جديد؛ كان صوته غير متوقع، حازماً وعصرياً بامتياز.. ولكن!
برغم التحالف الطويل؛ والشراكة العسكرية الوثيقة بين تركيا والولايات المتحدة، إلا أن هذه العلاقة كانت دائماً مزعجة لدرجة أن الرهان اليوم هو على من يخسر الآخر أولاً. كيف؟ هذا ما يناقشه جنكيز كاندار(*)، الصحافي في موقع "المونيتور"، قسم "نبض تركيا" في هذا التقرير.
"صدرت في الأسبوع الماضي تحذيرات مُنسقة من كل من الولايات المتحدة وإسرائيل والاتحاد الأوروبي تُفيد بأن الوقت قد أصبح ضيقاً لإحياء إتفاق يحد من أنشطة إيران النووية. وقد أثارت هذه التحذيرات سؤالاً مزعجاً: ما الذي ستفعله الحكومات المعارضة إذا إستمر موقف طهران المتشدد، كما يبدو مرجحاً، في التباطؤ مع تكديس الموارد اللازمة لبناء سلاح نووي" ؟ هذا ما يحاول سيمون تيسدال، محلل الشؤون الخارجية في صحيفة "الغارديان" الإجابة عنه.
أعلن وزير العدل الإسرائيلي جدعون ساعر إن إسرائيل لن توافق أبداً على إعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس. بالمقابل، لن تضغط إدارة جو بايدن على تل أبيب، حتى لا تتسبب قضية القنصلية في إضعاف حكومة تعتبرها أكثر اعتدالاً من سابقتها. إيمي تشينغ، الصحافية في "الواشنطن بوست"، تعرض لأجواء الاجتماع الذي ضم كبار الدبلوماسيين من البلدين في واشنطن قبل أيام.
كتب سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي، مقالة نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم (الجمعة)، لمناسبة مرور 30 عاماً على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين روسيا وإسرائيل، شدد فيها على أن موكسو "تولي دائماً اهتماماً كبيراً للحلول الشاملة لمشكلات الشرق الأوسط تأخذ في الاعتبار بصورة أساسية المصالح الأمنية لإسرائيل".
يستضيف وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكين اليوم (الأربعاء) نظيريه الإسرائيلي والإماراتي في واشنطن. وتأتي هذه الاجتماعات غداة الذكرى الأولى لـ"إتفاقات إبراهام" التاريخية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل من جهة وكل من الإمارات والبحرين من جهة أخرى، لحقتهما- على مضض- كل من المغرب والسودان. كان ذلك قبل أن يغادر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب منصبه. ويبدو أن خليفته جو بايدن "حريص على الاستفادة من هذه الصفقات والبناء عليها كنهج يتبعه في رسم سياساته في .الشرق الأوسط"، كما يحلل مراسل "الواشنطن بوست" للشؤون الخارجية إيشان ثارور في هذا التقرير