الكاتبة في "يسرائيل هيوم" ليلاخ شوفال تعرض للتحديات التي تنتظر وزير الحرب الإسرائيلي الجديد من النووي الإيراني إلى الميدانين السوري والفلسطين مروراً بتحديات داخلية أبرزها تحدي الحرب البرية.
الكاتبة في "يسرائيل هيوم" ليلاخ شوفال تعرض للتحديات التي تنتظر وزير الحرب الإسرائيلي الجديد من النووي الإيراني إلى الميدانين السوري والفلسطين مروراً بتحديات داخلية أبرزها تحدي الحرب البرية.
تؤكد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة حقيقة أن إسرائيل هي دولة عنصرية، وأن أغلبية مواطنيها تؤيد نظام الفصل العنصري، وأن الفلسطينيين هم الخاسر الأكبر. ومع ذلك، هناك معسكر في إسرائيل سيواصل الصراخ، مطالباً بإنهاء الاحتلال، لأنه من الصعب الحفاظ على الاحتلال وفي الوقت نفسه المحافظة على ديموقراطية ليبرالية، بحسب نير أفيشاي كوهين (*) في يديعوت أحرنوت.
توصلت أمريكا عبر قيصرها الشرق-متوسطي عاموس هوكشتاين، إلى اتفاق بخصوص تقسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، ليذهب حقل كاريش بالكامل لإسرائيل، ويتقاسم الإثنان حقل قانا باحتياطاته غير المؤكدة وبالطرق المالية الملتوية بين إسرائيل والشركات المُشغلة للحقل.
يُسلط التحقيق الذي نشره موقع "أوريان 21" للصحافي الفرنسي المخضرم سيلفان سيبيل (ترجمته من الفرنسية إلى العربية الزميلة دينا علي من أسرة أوريان 21)، الضوء على جريدة “هآرتس” الإسرائيلية والدور الذي تقوم به "في مواجهة السياسات الرسمية".
كرّست الانتخابات الإسرائيلية الخامسة في غضون أقل من أربع سنوات، بنيامين نتنياهو "ملكاً" على إسرائيل وحسمت تأليفه حكومة يمينية كاملة تحظى بـ 64 صوتاً من أصل 120.
أفرزت الإنتخابات الإسرائيلية الخامسة في أقل من أربع سنوات فوز الكاهانية وبالتالي ذهاب الدولة العبرية أكثر فأكثر نحو تطرف غير مسبوق منذ العام 1948 حتى يومنا هذا.. إلى حد إندثار أحزاب ونشوء أحزاب جديدة على أنقاضها.
يستعصي التنبؤ بمستقبل العلاقات بين أمريكا والسعودية، ولا شك أنّ ما فعله مؤخراً ولي العهد محمد بن سلمان، المتمرّد أو الأمير الأحمر، يداعب مخيّلتنا كقوميين يحلمون بأن تقوم للعرب قائمة، ويصير لهم وزن في هذا العالم. ولكن بعيداً عن أمانينا السرابية، لا بدّ من السعي إلى فهم المتغيّرات التي غيّرت صورة العلاقة بين واشنطن والرياض.
على غرار أوروبا، يخضع الشرق الأوسط لمضاعفات الحرب الروسية-الأوكرانية. من إختلال في التوازنات التي كانت قائمة، ومن ترسيم وإعادة ترسيم للعلاقات بين دول المنطقة وكل من الولايات المتحدة من جهة وروسيا والصين من جهة ثانية.
وقّع لبنان إتّفاقيّة ترسيم الحدود البحريّة الجنوبيّة. كما صادقت حكومة العدو الإسرائيلي رسميّاً على الـDeal. ستخضع الاتفاقيّة خلال تنفيذها لموازين القوى حتماً. هي لا تطرح أي بدائل في حال فشل دور الوسيط الأميركي، كالاتفاق على التوجه إلى التحكيم الدولي. ولا تُحدّد أي إطار زمني أو ضمانات لحقوق لبنان التي يكفلها القانون الدولي، فضلاً عن أسئلة تتصل بدور الشركات الدولية.
"الذين ما زال عقلهم برأسهم وجاهزين أن يأخذوا ويعطوا ويناقشوا يجب أن نحترمهم ويجب أن نُجيبهم أيضاً على ملاحظاتهم". هذه الكلمات للسيد حسن نصرالله في افتتاح معرض "أرضي"، أمس الأول.