يحاول العراقيون الإستفادة من الهوامش التي تتيحها لهم "هدنة كورونا" في الإقليم، فإذا سارت الأمور، كما هو مرسوم لها، يفترض أن تبصر الحكومة العراقية النور خلال الأيام القليلة المقبلة.
يحاول العراقيون الإستفادة من الهوامش التي تتيحها لهم "هدنة كورونا" في الإقليم، فإذا سارت الأمور، كما هو مرسوم لها، يفترض أن تبصر الحكومة العراقية النور خلال الأيام القليلة المقبلة.
قبل عشرين عاماً، أورث المرجع الشيعي العراقي الراحل السيد محمد صادق الصدر، نجله مقتدى، ولم يكن قد بلغ الخامسة والعشرين من عمره، قاعدةً شعبيةً مليونيةً ضخمةً. بين عامي 1999 و2003، ظلّ مقتدى الصدر بعيداً عن الإعلام. الخوفُ من نظام البعث، بعد إغتيال والده، جعلهُ يلتزم بيته.