يحلّل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، الأسباب المباشرة وغير المباشرة التي أدت الى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى في العام 1988.
يحلّل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، الأسباب المباشرة وغير المباشرة التي أدت الى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى في العام 1988.
تطرقت الصحافة الإسرائيلية في العديد من المقالات إلى ما أفصح عنه مؤخراً رئيس الوزراء نفتالي بينت، من أن "الموساد"، خطف الشهر الماضي جنرالاً إيرانياً من سوريا وتم نقله إلى أفريقيا للتحقيق معه في قضية الطيار الإسرائيلي المفقود منذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي في لبنان.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الاسرائيلية"، يقدّم الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان رواية "الرد الإسرائيلي" على قتل الفدائيين الفلسطينيين ثلاثة "إسرائيليين" في لارنكا مارينا (قبرص) في سياق ردهم على اعتقال نائب قائد "القوة 17" في حركة فتح فيصل أبو شراح في 9 أيلول/سبتمبر 1985.
إليشع هاس هو الرئيس الفعلي لـ"فوروم أساتذة الجامعات (الإسرائيلية) من أجل المناعة السياسية والاقتصادية"، و"هو إطار محافظ ذو نزعات صقريّة"، كما يشرح الزميل هشام نفاع من أسرة موقع "مدار" (*)، في سياق تقديمه مقالة هذا الكاتب الإسرائيلي المنشورة في موقع "ميداه" اليميني، لمناسبة "يوم الغفران".
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان سرد روايته الموثقة عن تآمر قائد جهاز "الشين بيت" إبراهام شالوم وكبار ضباطه للتنصل من جريمة قتل الأسيرين الفلسطينيين (أبناء العم أبو جمعة) بعد اعتقالهما في العام 1984.
يحاول العدو الصهيوني بالروايات التي يلقيها جزافاً عن كيفية إعادة اعتقال الأسرى الفلسطينيين الأربعة أن يرد "صفعة جلبوع"، لكن على ما يبدو ما زالت كفه مرتجفة بعض الشيء.
يروي الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" كيف قاد رئيس جهاز "الشين بيت" ابراهام شالوم (بن دور) عملية تزوير منظمة لتزوير للتحقيقات في جريمة قتل متعمد نفذها "الشين بيت" ضد بطلي عملية "الباص 300" (أو عملية عسقلان) مجدي وصبحي ابو جمعة في 12 نيسان/أبريل 1984.
في الحلقة الحادية والخمسين من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يعرض الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان "نماذج" من ممارسات "إسرائيلية" وحشية بحق معتقلين فلسطينيين سبقت عملية القتل المتعمد التي نفذها "الشين بيت" ضد بطلي عملية "الباص 300" مجدي وصبحي ابو جمعة في 12 نيسان/أبريل 1984.
يتقدم القلق الصاروخي على ما عداه إسرائيلياً. السيناريو العسكري الذي تتحسب له إسرائيل هو سيناريو إستهدافها بصواريخ من جبهتي الجنوب اللبناني وقطاع غزة.. وربما من جبهة ثالثة أو رابعة. هذا العنوان يقاربه الزميل خلدون البرغوثي من أسرة موقع "مدار":
منذ الرابع من آب/اغسطس الحالي، تاريخ إطلاق رشقة الصواريخ الثلاثية من جنوبي لبنان على مستوطنة "كريات شمونة"، تطغى على تقديرات المواقف الإسرائيلية أسئلة ترتبط عضويا بالعمل الفلسطيني المسلح في لبنان، وعلى ما يظهر ان تحديا أمنيا إسرائيليا غير مسبوق منذ عام 1982، بات يقلق الإسرائيليين ويطرح عليهم سؤالا استراتيجيا عنوانه: ما العمل؟