لم يكن أحدٌ يأمل أن تؤدي المهمة الأمريكية الأخيرة بين بيروت وتل أبيب إلى وقف إطلاق النار أو تحقيق هدنة بين الجانبين. وحده المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكشتاين كان يُراهن هو وزميله المبعوث الخاص بالشرق الأوسط بريت ماكغورك على إمكان تحقيق خرق يُصرف في صناديق الإنتخابات الرئاسية الأمريكية لمصلحة المرشحة كامالا هاريس!