عقيل سعيد محفوض03/05/2024كيف يُمكن لحدث مثل 7 تشرين الأول/أكتوبر أن يثير كل تلك التجاذبات وردود الأفعال والتناقضات والمواجهات على جبهات كادت أن تخلخل الإقليم ككل، وليس فقط إسرائيل وغزة؟ ولماذا كان الحدث صادماً إلى تلك الدرجة، ولماذا استدعى كل ذلك العنف والقتل والتدمير من قبل إسرائيل وحلفائها في الغرب والشرق، ممن شاركوا بكيفية، مباشرة أو غير مباشرة، في الانتقام من غزة؟
سليمان مراد08/04/2024مسلسل الرعب الصهيوني الجديد الذي نراهُ بأعيننا ونعرف أنّه كابوس فعلي على أهل غزّة والضفّة كشف حقيقة النظام العنصري الإسرائيلي، تحديداً أمام داعميه من يهود وغير يهود، ممن افتخروا به ولقّبوه بـ"الديمقراطيّة الوحيدة في الشرق الأوسط". هذا الجنون النازي حتماً ستكون له تداعيات عميقة وكبيرة على مستقبل الكيان الغاصب.
محمد المنشاوي29/03/2024قبل أسبوعين، شاهدت بصحبة زوجتى فيلم «أيام مثالية» (Perfect Days) الذى كان مرشحا لجائزة أفضل فيلم أجنبى فى قائمة الأوسكار لهذا العام، وخرجت منتشيا بجمال وقيمة وعظمة الفيلم، متمنيا أن يغنم الجائزة الرفيعة بعد أيام فى حفلها ومراسمها الشهيرة.
محمد صالح صدقيان17/12/2023تتفق معظم مراكز الدراسات الغربية بما فيها الأمريكية أن حدث السابع من تشرين الأول/أكتوبر شكّل "هزيمة إستراتيجية" لإسرائيل، أمنياً وعسكرياً وسياسياً؛ وأن توغل المقاومة الفلسطينية بعمق عشرات الكيلومترات داخل حدود الكيان وأسر جنرالات الحرب بملابس النوم كان في حقيقة الأمر تعرية للقوة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، في عملية غير مسبوقة في تاريخ الصراع مع إسرائيل.
عباس عاصي28/11/2023تتعدى المسألة معالجة تداعيات محرقة الهولوكوست وما ارتكبه الغرب بحق اليهود على مر قرون طويلة. وُضع المشروع الصهيوني على الطاولة منذ القرن التاسع عشر. هناك عاملان مباشران وراء إنشاء الكيان المُسمى "إسرائيل". الأول، المجازر التي ارتكبها النظام النازي في ألمانيا بحق اليهود. الثاني، إنشاء قاعدة عسكرية وسياسية متقدمة للغرب في الشرق الأوسط إسمها "إسرائيل".
