بعد تمكن "إسرائيل" من اغتيال المسؤول العسكري في حركة حماس عادل عوض الله وشقيقه عماد وإستحواذها على الأرشيف العسكري للحركة، وضعت نصب عينيها كيفية إستهداف قادة آخرين ولكن وفق آليات عمل جديدة بين الأجهزة التي كانت تتنافس وتتصرف كـ"الدكاكين"!.
بعد تمكن "إسرائيل" من اغتيال المسؤول العسكري في حركة حماس عادل عوض الله وشقيقه عماد وإستحواذها على الأرشيف العسكري للحركة، وضعت نصب عينيها كيفية إستهداف قادة آخرين ولكن وفق آليات عمل جديدة بين الأجهزة التي كانت تتنافس وتتصرف كـ"الدكاكين"!.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان عملية اغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين (ابو علي رضا) في منطقة النبطية، شكّلت بداية لإعادة هيكلة شبكات تنفيذ القتل المتعمد (الإغتيالات).
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان تقديم روايته عن نشوء حركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية المحتلة على مرأى من الاستخبارات "الإسرائيلية" وصولاً الى تشكيل جناح عسكري سري.
يُقدّم الكاتب رونين بيرغمان في هذا الجزء من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" رواية المؤسسة الأمنية العبرية لعملية الإستشهادي أحمد قصير ودور عماد مغنية في عملية تفجير السفارة الأميركية عام 1982 ومقري المارينز والمظليين الفرنسيين في بيروت عام 1983.
في الحلقة 64 السابقة من حلقات كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، شرح الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" من زرع أجهزة تنصت في الكرسي الذي يجلس عليه محمود عباس في مكتبه بتونس. ماذا بعد؟ الجواب في هذه الحلقة.
كانت "إسرائيل" قد إتخذت قراراً بإجتياح لبنان في العام 1982 حتى عاصمته بيروت. لذلك، سعت، وفقاً للوقائع الواردة في كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" للكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، إلى إيجاد الذريعة لتنفيذ قرارها.
تطرق الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في الحلقة السابقة (37) من كتابه “التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية” إلى العلاقة بين المسؤول الأمني في حركة فتح علي سلامة (ابو حسن سلامة) ووكالة الإستخبارات المركزية الأميركية. في هذه الحلقة، يعرض الكاتب تفاصيل جريمة إغتيال سلامة على يد الإسرائيليين في بيروت.
يتابع الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، سرد المزيد من عمليات المواجهة بين جهاز "الموساد" والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بقيادة مسؤول العمليات الخارجية وديع حداد "أفضل وأكفأ إستراتيجي في عالم الإرهاب"!
في الحلقة السابعة والعشرين من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يشرح الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، كل المقدمات التي سبقت إغتيال القادة الفلسطينيين كمال ناصر وكمال عدوان ومحمد يوسف النجار، في بيروت، رداً على عملية ميونيخ التي نفذتها "منظمة أيلول الأسود".
إستغلت "إسرائيل" عملية قتل الرياضيين الإسرائيليين في مدينة ميونيخ الألمانية، خلال الألعاب الاولمبية في سبتمبر/ ايلول 1972، فأطلقت العنان لأكبر حملة إغتيالات ضد الفلسطينيين في أوروبا، وذلك بعد حصول رئيسة الوزراء حينها جولدا مائير على موافقة الكنيست "الإسرائيلي".