في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يعرض الكاتب رونين بيرغمان للرواية الإسرائيلية لانطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الثانية في العام 2000، ولا سيما دور أرييل شارون في إشعال شرارتها.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يعرض الكاتب رونين بيرغمان للرواية الإسرائيلية لانطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الثانية في العام 2000، ولا سيما دور أرييل شارون في إشعال شرارتها.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان ظروف إتخاذ القرار "الإسرائيلي" القاضي باغتيال خليل الوزير ("أبو جهاد")، الرجل الثاني في حركة "فتح"، وذلك عبر الزعم انه كان يحاول إعادة انعاش هجمات مقاتليه ضد "الإسرائيليين" في مختلف انحاء أوروبا.
يقول الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" إن الكارثة التي كان يمكن أن يتسبب بها قتل طبيب (فتحي عرفات شقيق ياسر عرفات) وثلاثين طفلاً جريحاً في طريقهم الى العلاج في القاهرة، جعلت وزير الدفاع "الإسرائيلي" أرييل شارون أكثر تهوراً في سعيه الحثيث إلى تصفية ياسر عرفات.
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، سرد وقائع من مرحلة حالة الاكتئاب التي دخلها مناحيم بيغن اثر مجازر صبرا وشاتيلا وكيف تحول أرييل شارون إلى حاكم لـ"إسرائيل" بلا كوابح.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يتناول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان الاحداث التي سبقت مجزرة صبرا وشاتيلا في سبتمبر/ايلول 1982 والاثر الذي تركته على مستوى الادارة السياسية في الكيان الصهيوني.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان عملية "السمكة المالحة"، أي قصة مطاردة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من بناية إلى بناية في بيروت المحاصرة في صيف العام 1982.
مع قرار أرييل شارون عام 1981 بإعادة إسم ياسر عرفات إلى لائحة القادة الفلسطينيين المطلوب تصفيتهم، بعد خمس سنوات من إزالته، وضع عدد من ضباط الجيش "الإسرائيلي" خطتين لإغتيال رئيس منظمة التحرير، وذلك عشية إجتياح العام 1982، ولكن شاءت الظروف أن تُلغى العمليتان قبيل ساعات من تنفيذهما.
كانت "إسرائيل" قد إتخذت قراراً بإجتياح لبنان في العام 1982 حتى عاصمته بيروت. لذلك، سعت، وفقاً للوقائع الواردة في كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" للكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، إلى إيجاد الذريعة لتنفيذ قرارها.
تُعيدنا مشاهد تدمير البنايات والأبراج في غزة في الساعات الأخيرة إلى مشهد الإستهداف الإسرائيلي للبنايات والمجمعات السكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال حرب تموز/ يوليو 2006. جرت تلك العملية قبل 15 سنة تحت عنوان "عقيدة الضاحية"، قبلها بأربع سنوات (أي 2002)، إعتمد أرييل شارون إستراتيجية "قتل المدن" بذريعة مكافحة الإرهاب!
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في الحلقة 22 من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" بعض "مآثر" مائير داغان، احد كبار الضباط في الاستخبارات "الاسرائيلية" الذي أصبح لاحقاً رئيساً لـ"الموساد".