لا يساورني أي شك في موقف ودور وحرص آل تويني على سيادة دولة لبنان الكبير من جبران الجد الأكبر مؤسس جريدة "الأحرار" في العام 1924 إلى الصحافي والسياسي اللامع غسان تويني وجريدة "النهار" مروراً بالشهيد جبران تويني الذي روى بدمائه الطاهرة أرض لبنان دفاعاً عن حريته واستقلاله وسيادته.