
لن يكون إحتلال "الصهيونية الدينية" للمركز الثالث بـ14 مقعداً، في إنتخابات الكنيست الـ25 أمراً عابراً، لا سيما إذا دققنا جيداً في هوية "الضيف الجديد": إيتمار بن غفير.
لن يكون إحتلال "الصهيونية الدينية" للمركز الثالث بـ14 مقعداً، في إنتخابات الكنيست الـ25 أمراً عابراً، لا سيما إذا دققنا جيداً في هوية "الضيف الجديد": إيتمار بن غفير.
الحقيقة المؤكدة في الولايات المتحدة الأميركية هي أن البلاد مقسومة عامودياً بين الديموقراطيين والجمهوريين، ومن لا يرى ذلك فهو بالتأكيد إما مصاب بالعمى السياسي أو لا يفقه السياسة الأميركية.
نصحت "لجنة معهد أبحاث السياسات والاستراتيجيا" برئاسة عاموس غلعاد، في ورقة نشرها الموقع الإلكتروني للمعهد، حكومة بنيامين نتنياهو بصياغة رؤية إستراتيجية للتعامل مع التحديات الآنية الماثلة أمامها في الساحتين الفلسطينية و"الإسرائيلية" كما في ساحات إقليمية ودولية عديدة.
الكاتبة في "يسرائيل هيوم" ليلاخ شوفال تعرض للتحديات التي تنتظر وزير الحرب الإسرائيلي الجديد من النووي الإيراني إلى الميدانين السوري والفلسطين مروراً بتحديات داخلية أبرزها تحدي الحرب البرية.
تؤكد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة حقيقة أن إسرائيل هي دولة عنصرية، وأن أغلبية مواطنيها تؤيد نظام الفصل العنصري، وأن الفلسطينيين هم الخاسر الأكبر. ومع ذلك، هناك معسكر في إسرائيل سيواصل الصراخ، مطالباً بإنهاء الاحتلال، لأنه من الصعب الحفاظ على الاحتلال وفي الوقت نفسه المحافظة على ديموقراطية ليبرالية، بحسب نير أفيشاي كوهين (*) في يديعوت أحرنوت.
كرّست الانتخابات الإسرائيلية الخامسة في غضون أقل من أربع سنوات، بنيامين نتنياهو "ملكاً" على إسرائيل وحسمت تأليفه حكومة يمينية كاملة تحظى بـ 64 صوتاً من أصل 120.
أفرزت الإنتخابات الإسرائيلية الخامسة في أقل من أربع سنوات فوز الكاهانية وبالتالي ذهاب الدولة العبرية أكثر فأكثر نحو تطرف غير مسبوق منذ العام 1948 حتى يومنا هذا.. إلى حد إندثار أحزاب ونشوء أحزاب جديدة على أنقاضها.
مع اقتراب موعد انتخابات التجديد النصفي للكونغرس الأميركي، يبدو أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قد صعّد هجومه على الديموقراطيين، ويندرج قرار تخفيض إنتاج النفط عبر "أوبك بلاس" في خانة أبرز الإشارات والمؤشرات بهذا الإتجاه.
إسرائيل على موعد سياسي إنتخابي هو الخامس في أقل من أربع سنوات. غداً (الثلاثاء) تشهد الإنتخابات التشريعية تنافساً محموماً بين مجموعة أحزاب أبرزها التحالف الذي يقوده زعيم المعارضة رئيس الوزراء الأسبق بنيامين نتنياهو والثاني بقيادة رئيس الوزراء الحالي يائير لابيد.
بغضّ النظر عن الموقف المبدئي من كون دولة فلسطين ملك لشعبها وكون "إسرائيل" قوة احتلال، لكن لا بدّ من إجراء قراءة تحليلية للواقع الجديد الذي فرضه الترسيم البحري لناحية تأثيره على المشهد السياسي.