
عندما يخوض أي باحث في غمار الميدانين الأهلي والمدني العربي، يصطدم بثقوب سوداء ولوائح إتهامية طالت وتطال خزائن بعض جمعيات المجتمع المدني وحراكاتها المتقطعة أو المدفوعة الأجر، ولنا في تجارب جمعيات في لبنان ومصر وفلسطين المحتلة والعراق ودول عربية عديدة، الكثير من الأسئلة وعلامات الإستفهام.