نشر موقع Eurasia review مقالا للكاتب أمب أميت داسجوبتا بتاريخ 21 سبتمبر/ايلول تناول فيه ضرورة صياغة سياسة خارجية هندية قوية تقيها المخاطر المحدقة بها من جيرانها واضطرابات النظام الدولى.
نشر موقع Eurasia review مقالا للكاتب أمب أميت داسجوبتا بتاريخ 21 سبتمبر/ايلول تناول فيه ضرورة صياغة سياسة خارجية هندية قوية تقيها المخاطر المحدقة بها من جيرانها واضطرابات النظام الدولى.
في صلب التحولات الاستراتيجية التي تحيط بالنظام العالمي والتوازنات الدولية، أتت قمة منظمة شنغهاي للتعاون الأخيرة في مدينة سمرقند الأوزبكية، لتؤكد على توجه روسيا والصين نحو جعل النظام الدولي متعدد الأقطاب.
نشرت مجلة "فورين بوليسى" مقالة بتاريخ 8 مايو/أيار للكاتب سوشانت سينج تناول فيه خطورة تجاهل روايات الحزب الحاكم فى الهند وأفكاره عن استعادة عظمة الهند الهندوسية والأراضى التى خسرتها تاريخياً.
عادت أوروبا تعيش ذكريات بعض أسوأ أيامها. كان الظن أن سنوات الجوائح والأوبئة والمجاعات والحروب والهجرات، كلها ولّت إلى غير رجعة. كان الظن أيضاً أن العصر الذهبي الذي كانت تعيشه دول أوروبا لسنوات بعد انقضاء الحرب الباردة هو التعويض المناسب لقارة عانت طويلاً وكثيراً. خاب الظن، أو هكذا يبدو لنا.
بعد أن شرحت فى مقالة الأسبوع الماضى التقسيمات العديدة لأفكار الصحوة الإسلامية، وبعد أن أوضحنا كيف أن التيار السلفى الوهابى أصبح هو العنوان الأكبر للوعى الإسلامى الشعبى والسياسى فى سبعينيات القرن الماضى متوازيا مع الصعود الإقليمى للسعودية، نشرح فى هذه المقالة واحدة من أهم بؤر الصراع التى خاضها أحد تيارات الإسلام السياسى الذى أصبح لاحقاً العنوان الأبرز فى العلاقات الدولية حتى اللحظة.
صار يهف من ذاكرتي خلال الأسابيع الأخيرة عنوان وتفاصيل فيلم سينمائي أظن أني شاهدته في السنوات الأولى من عقد الستينيات الماضية. كان العنوان "إنه لعالم مجنون مجنون مجنون" ومخرجه ستانلي كرامر وبطله ميكي روني النجم الذي أحببت وأنا أمر سريعا في عز سنوات شبابي.
في المقالين السابقين، تم التطرق إلى بنى السياسة الخارجية الباكستانية وخطوطها الحمراء المستمدة من ذاكرة مشتعلة مع الهند وروسيا والتنابذ مع اسرائيل بإستثناء مرحلة الجنرال برويز مشرف، وفي هذا المقال الثالث والأخير عن باكستان، سيجري تناول أكثر المنعطفات خطورة التي مرت بها هذه الدولة في أوائل السبعينيات، حين انفصلت باكستان الشرقية عن شقيقتها الغربية بالحرب والدماء، وظهرت دولة بنغلادش إلى حيز الوجود.
في مقالة الأسبوع الماضي، جرى التطرق إلى السياق العام للسياسة الخارجية الباكستانية، وحيث ترتسم خطوط عريضة حمراء تجاه الهند وروسيا، مما يجعل الإقتراب منها يمهد لخروج الجيش من ثكناته والسيطرة على مقاليد السلطة، لكن خطا احمر ثالثا، يتمثل في بنية العداء الباكستاني التقليدي لإسرائيل، ينبغي مراقبته للوقوف على التحولات الناشئة مع مرحلة ما بعد عمران خان.
في أيار/مايو 2013، وبعد حوارات سياسية عدة أجريتها مع زعماء وقادة كبار من مختلف الأحزاب الباكستانية، كان ثمة سؤال واحد يطرحه هؤلاء بصداقة وصدق، إثر نهاية كل حوار مع أحدهم، والسؤال الذي كان يُطرح على مراقب خارجي بهدف الإستئناس برأيه مضمونه: كيف ترى باكستان من الخارج؟
لعبة الكراسي الموسيقية تدور دورتها مرة جديدة في باكستان. هذه المرة سقط رئيس الوزراء عمران خان بعد سحب الثقة منه في مجلس النواب وحلّ محله زعيم المعارضة شهباز شريف عقب ازمة دستورية استمرت اسبوعا.