عنون الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" كالآتي: "آتونا برأس (يحي) عياش"، وهذا الجزء يروي كيفية إغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين الملقب بـ"أبو علي رضا".
عنون الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" كالآتي: "آتونا برأس (يحي) عياش"، وهذا الجزء يروي كيفية إغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين الملقب بـ"أبو علي رضا".
كلما قدّم لبنان طرحاً جديداً بشأن ترسيم الحدود البحرية مع فلسطين محتلة، تلجأ إسرائيل الى مناورة جديدة مدعومة من الجانب الاميركي المفترض ان يكون وسيطا نزيها في عملية الترسيم، فتوحي أن لبنان يرفض الترسيم والبدء باستثمار الثروة النفطية والغازية. فهل هذا صحيح؟
يأخذ المحلل العسكري في "هآرتس" يوسي ميلمان على القيادة الإسرائيلية أنها "وعلى الرغم من العلاقات الاستراتيجية الوطيدة مع أميركا، لا تزال تجد صعوبة في فهم الولايات المتحدة، وتفشل مرة تلو أُخرى في قراءة الخريطة". ما هي مناسبة كلام ميلمان؟
يعرض هذا التقرير الذي أعده الزميل عبد القادر بدوي ونشره موقع "مدار" لنشأة وتطور وحدات الاغتيالات الإسرائيلية الخاصة ("الوحدة الوطنية لمكافحة الإرهاب")، وفي مقدّمتها وحدة "اليمام"، التي نفّذت عمليات اغتيال وتصفية عدّة بحقّ شبان ونشطاء فلسطينيين في الضفة الغربية، وهذا أبرز ما تضمنه التقرير:
كانت سوريا البلد الوحيد تقريباً الذي أعلن تأييده لـ"العملية العسكرية" الروسية في أوكرانيا، منذ اليوم الأول لها، فيما دعت المعارضةُ السورية الغربَ للرد على روسيا في سوريا، وطلبت منه الدعم بالمال والسلاح ضد دمشق. وبرز استقطابٌ حاد نسبياً بين السوريين بشأن الأزمة، بين من عدّها فرصة يجب اغتنامها، ومن عدّها تهديداً يجب احتواؤه؛ ولو أن القراءة المعمقة تُظهر أنهم عَدُّوها "فرصة وتهديداً" في آن!
أثارت التسريبات الصحافية بعد زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لدولة الإمارات الحديث عن رؤية جديدة لأنقرة لإعادة العلاقة مع دمشق، وخاصةً ما ذكرته صحيفة "حرييت" التركية، عن أن "السياسة المتوازنة التي اعتمدتها تركيا مؤخراً والدور الذي لعبته أنقرة في الأشهر الأخيرة، ولا سيّما إزاء الحرب في أوكرانيا، جعلا الوقت الحاليّ مناسباً لحل الأزمة السورية".
تتحرّك الديبلوماسيّة التركية على خطوطٍ عدّة بين البحر الأسود وشرق أوروبا من جهة، والخليج وشرق المتوسّط من جهة أخرى، وذلك بدوزان إيقاعات مختلفة يطغى عليه الدور البارز للرئيس رجب طيّب أردوغان في الجهود الرامية إلى إيجاد تسوية سلميّة للمواجهة الدائرة بين روسيا وحلف الأطلسي في أوكرانيا.
بين طيّات المواقف والمقالات الإسرائيلية، تُستشم ملامح إتهام واضح إلى طهران في الحوادث الأخيرة التي شهدتها الأراضي الفلسطينية وآخرها هجوم تل أبيب. عاموس هرئيل المحلل العسكري في "هآرتس" يطرح مقاربته ويخلص فيها إلى الآتي: "حرب ثمنها آلاف البشر، في إسرائيل أيضاً، باتت سيناريو منطقياً يجب بحثه بجدية فقط لاعتبارات داخلية سياسية".
رسمياً، تُعارض إسرائيل مسار فيينا النووي، لكنها في الوقت نفسه؛ وبشكل غير رسمي؛ تعتقد أن الصفقة المُرتقبة ستكون أفضل من عدم وجود اتفاق نووي على الإطلاق. لماذا؟ هذا ما يشرحه الصحافي الإسرائيلي بن كسبيت في هذا التقرير الذي نشره موقع "المونيتور".
لم يأتِ وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بجديد عندما نقل للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن مفاوضات فيينا قريبة من الاتفاق بعدما رمی الكرة في الملعب الأميركي بقوله إن بلاده أرسلت مقترحاتها حول "القضايا المتبقية" في المفاوضات للجانب الأميركي عبر الإتحاد الأوروبي.