يُعوّل الليبيون (7 ملايين نسمة) على الإنتخابات وسيلة وحيدة لإنتخاب ممثليهم ووضع بلدهم على سكة الحل السياسي وإنهاء الحقبة الإنتقالية التي يُخشى أن تستمر عقداً ثانياً من الزمن. ثمة مصالح وأجندات أجنبية تتقاطع مع طموحات وأنانيات شخصية.. والنتيجة إخضاع الشعب الليبي لعذابات وآلام طويلة.