السعودية Archives - Page 65 of 66 - 180Post

حين تعيد السعودية بعد الامارات ودول عربية عدة علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق، سيجد رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري نفسه في موقف حرج ما لم يحصل تواصل مباشر بينه وبين سوريا. فلا التاريخ ولا الجغرافيا ولا مصالح سوريا ولبنان، ولا المصلحة الشخصية للحريري، تبرر منطق القطيعة. هي مسألة وقت وإخراج لا مسألة رفض يخالف المنطق.

President-of-Russia-Vladimir-Putin.jpg

مرحلة جديدة تدخلها العلاقات الروسية السعودية مع زيارة الرئيس فلاديمير بوتين للرياض اليوم الاثنين. تعزيز العلاقات الاقتصادية يتصدر جدول الزيارة، فيما ستكون التطورات السياسية والأمنية في الخليج العربي حاضرة، إذ تراهن الرياض على دور لموسكو للعب دور في حل الأزمة اليمنية والعلاقات السعودية-الإيرانية

war_and_hunger_in_yemen__mikail__ciftci.jpeg

معظم المؤشرات تشي بأن الأطراف المعنية بالحرب في اليمن، أقرت بأولوية التهدئة، تمهيدا للجلوس قريبا إلى طاولة الحوار المباشر، ذلك أن أكثر من جهة تبدي إستعدادها لإستضافة المتحاربين، ولا سيما دولة الكويت وسلطنة عمان.

221.jpg
Avatarخاص 18008/10/2019

وفق الرواية الرسمية، قتل الحارس الشخصي للملك سلمان، اللواء عبد العزيز الفغم، بعدما تعرض لإطلاق نار من صديقه ممدوح بن مشعل آل علي، أثناء وجودهما في منزل صديق مشترك (تركي بن عبد العزيز السبتي)، في مكة المكرمة فجر يوم 29 أيلول/سبتمبر 2019، ثم راجت رواية ثانية أن ولي العهد محمد بن سلمان هو المسؤول عن مقتله. من هو عبد العزيز الفغم وهل هناك رواية ثالثة؟

s1.reutersmedia.net_-1280x729.jpg

أجواء إيجابية خرجت من السعودية حيال مبادرة "أنصار الله" لإنهاء الحرب في اليمن. رسائل الرياض قابلها الحوثيون بترحيب مشروط بخطوات عملية، في حين تواصل جهات دولية السعي لإنهاء الحرب اليمنية بما يضمن حفظ ماء وجه كل الأطراف.

ارامكو-خريص.jpg
Avatarخاص 18003/10/2019

"الحوار السعودي الإيراني حتمي، لكنها مسألة توقيت لا أكثر ولا أقل". بهذه العبارة، يحاول ديبلوماسي عربي مقيم في القاهرة مقاربة الرسائل والإشارات الإيجابية التي تطلقها كل من الرياض وطهران في الأيام الأخيرة. واللافت للإنتباه أن النوايا المتبادلة لا تمت بصلة إلى الميدان المشتعل في أكثر من ساحة في المنطقة، كما في ساحات ديبلوماسية وإعلامية وإقتصادية في شتى أنحاء العالم.

501.jpg
Avatarخاص 18030/09/2019

في غضون شهرٍ واحد، تعرضت المملكة العربية السعودية لضربتين عسكريتين مؤلمتين، منذ بداية حربها على اليمن في العام 2015. فرض إستهداف حقل بقيق (14 أيلول/ سبتمبر الجاري) ثم سقوط ثلاثة ألوية عسكرية في نجران (أُعلن عنها السبت في 28 أيلول/ سبتمبر)، على الرياض و"التحالف العربي"، تكثيف العمليات الحربية، وبالتالي، صار السؤال المطروح هل تنجح محاولات بعض العواصم من أجل "التهدئة" بين السعودية والحوثيين؟  

هرمز-1.png

 تبنّت حركة أنصار الله الحوثية في اليمن الهجوم على المنشآت النفطية السعودية، ثم ها هي السعودية وأميركا تؤكدان ان إيران تقف خلف هذا الهجوم الذي زلزل شركة أرامكو وأسواق النفط العالمية. لكن حتى الآن، تصر طهران على النفي فيما يطلب حليفاها الروسي والصيني أدلة دامغة ولذلك، سيعطّلان على الأرجح أي مسعى دولي في مجلس الأمن لتشريع عمل عسكري ضد إيران... فما هو  المتوقع؟