في إنتظار الإعلان عن الحكومة الايرانية الجديدة، غداة دخول الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى قصر باستور في الخامس من الشهر المقبل، يمر المشهد السياسي الايراني بمرحلة إنتقالية سمتها الأبرز غياب الإصلاحيين من جهة وإمساك المحافظين بكل مقاليد السلطة من جهة ثانية.