بوفاة الأمير الخامس عشر لدولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، لا يسقط علم كويتي أو خليجي، بل تنطوي صفحة آخر حكماء العرب.. ليخلفه الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح المبارك الصباح الذي سيؤدي اليمين الدستوري يوم غدٍ (الأربعاء) أمام مجلس الأمة.
بوفاة الأمير الخامس عشر لدولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، لا يسقط علم كويتي أو خليجي، بل تنطوي صفحة آخر حكماء العرب.. ليخلفه الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح المبارك الصباح الذي سيؤدي اليمين الدستوري يوم غدٍ (الأربعاء) أمام مجلس الأمة.
يعرض تقرير إسرائيلي أعده الباحثان يوآل غوزنسكي وعيرن سيغل (من معهد دراسات الأمن القومي)، ونشرته دورية "مباط عال"، لمؤشرات تبدل القيادة في دول الخليج العربي، لكن مع إستمرار الولاء للعائلة من عُمان إلى الكويت مروراً بالسعودية والإمارات وقطر والبحرين. فماذا تضمن التقرير؟
نشر موقع "اوريان 21" مقالة للصحافي والكاتب سيبستيان كستيليي قارب فيها مسار صناديق الثروة السيادية في منطقة الخليج العربي في ضوء تقلبات أسعار النفط ومستويات الاستدانة المتنامية وأثار أزمة كوفيد-19 على اقتصاديات المنطقة، وكلها "من شأنها الدفع إلى إعادة توجيه استثمارات الصناديق السيادية نحو شركاتها الوطنية". وقد ترجم هذه المقالة من الفرنسية إلى العربية الزميل حميد العربي.
في ظل التأزم الإقتصادي العالمي وإستنفار العالم بمواجهة جائحة كورونا، استقبلت الكويت، المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، موفداً من الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، بصفته ضيفاً إستثنائياً، برغم أنها لم تفتح مطارها منذ خمسة أشهر بسبب وباء كورونا. وهي زيارة لها أهميتها الإستثنائية بأبعادها السياسية والإقتصادية.
في الشكل، تبدو الأبواب مقفلة لبنانياً. في المضمون، ثمة رسائل متبادلة، ويمكن القول إن مضمونها يشي بوجود فرصة لمنع تدهور الأمور بسرعة دراماتيكية. ماذا في التفاصيل؟
إستهداف قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، بالمعنى السياسي، يهدد كل ما بناه الإيرانيون في العراق منذ إنتصار الثورة الإيرانية حتى يومنا هذا.
هل تلقى المبادرة الإيرانية المتعلقة بأمن مضيق هرمز تجاوبا من الدول الخليجية المعنية؟ وماذا يمكن لإيران أن تفعله لتبديد المخاوف؟ وهل يرد الخليجيون بمبادرة مماثلة؟ وهل يصح القول أن العلاقات المتوازنة تفتح الباب أمام سياسات أكثر إعتدالاً في الإتجاهين؟
ثمة حراك سعودي إستثنائي في منطقة الخليج العربي. ترتيبات لإنهاء حرب اليمن بدور بارز لكل من عُمان والكويت. زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى الإمارات تصب في هذا الإتجاه. مشاركة سعودية واماراتية وبحرينية في البطولة الخليجية الكروية في الدوحة. تبادل رسائل إيرانية ـ سعودية. زيارة سرية لوزير خارجية قطر إلى الرياض. ماذا بعد؟
أصدر أمير الكويت أمراً أميرياً بتكليف نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد بمنصب رئيس الحكومة خلفا للشيخ جابر المبارك الصباح الذي كان قد إعتذر عن إعادة تكليفه من قبل الأمير في سابقة هي الأولى من نوعها.