دون يافطة أو إشارة تدلّك على "نادي أكسفورد وكمبريدج"، فأنت أمام مبنى قديم وأنيق وعريق من وحي المدرسة المعمارية، التي تأثّرت بالفن المعماري اليوناني القديم، حيث لا يوجد سوى رقم المبنى، شارع ﭙال مول، لندن "Pall Mall London".
دون يافطة أو إشارة تدلّك على "نادي أكسفورد وكمبريدج"، فأنت أمام مبنى قديم وأنيق وعريق من وحي المدرسة المعمارية، التي تأثّرت بالفن المعماري اليوناني القديم، حيث لا يوجد سوى رقم المبنى، شارع ﭙال مول، لندن "Pall Mall London".
خلال العقود السبعة التي قضتها في الحكم، استطاعت ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، أن تنجو سياسياً. وفي حين أنها تبنت "الكومنولث" لإعادة تأكيد نفوذ المملكة وقيادتها بعد سقوط "الإمبراطورية" وتضاؤل قوتها، غير أن ذلك ساهم في تقليص النفوذ الملكي باستقلال الكثير من "عوالم الكومنولث". ومن المفارقات الأخرى، أن الخروج من الاتحاد الأوروبي قد يؤدي إلى تفكك كيان آخر كان قريباً من قلب الملكة: اتحاد المملكة المتحدة، بحسب فيليب مورفي (*).
كتب الصحافي البريطاني أوليفر إيغلتون نصاً تحليلياً في موقع "اليسار الجديد" (نيوليفت ريفيو) سأل فيه "ماذا عن السياسة الخارجية لحزب المحافظين بعد عامين من استلام بوريس جونسون منصب رئاسة الوزراء، كيف يتوافق وعده بتحقيق مفهوم "بريطانيا العالمية" مع الواقع"؟
عالمٌ منهكٌ. هكذا بدا لي العالم وأنا أراقب سلوك أكثرية الحاضرين في قمتي العشرين والمناخ. رأيت تناقضاً بين سلوك وأحياناً مزاج الحاضرين وبين وجودهم في موقعين قلّ أن يتكرر جمالهما في مواقع أخرى.
«هل يمكن أن يساهم المشاهير فى تقليص حدة التعصب لدى الشعوب؟. تأثير محمد صلاح فى السلوكيات والمواقف الغربية المعادية للإسلام».
أصبحت قضية الإمدادات باللقاحات في مواجحة جائحة كورونا تحتل أولوية في جدول أعمال الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، في ضوء الخلاف المتصاعد بين الجانبين، وهو خلاف يتعدى اللقاحات بحد ذاتها ليتخذ أبعاداً سياسيةً وإقتصاديةً وإستراتيجيةً.