
يصل باراك أوباما إلى البيت الأبيض كأول رئيس أسمر في تاريخ أميركا. يرثُ الرئيس الشاب فشلًا ذريعًا في الشرق الأوسط، وأزمة مالية في الامبراطورية الأميركية تقارب الكارثة.
يصل باراك أوباما إلى البيت الأبيض كأول رئيس أسمر في تاريخ أميركا. يرثُ الرئيس الشاب فشلًا ذريعًا في الشرق الأوسط، وأزمة مالية في الامبراطورية الأميركية تقارب الكارثة.
ملامح التعب التي بدأ يبديها قادة الغرب حيال الحرب بالوكالة ضد روسيا في أوكرانيا، هل تؤسس لمرحلة من الواقعية السياسية بما يهيء الظروف المناسبة للشروع في حوار جدي مع موسكو لإنهاء الحرب، أم تكون منطلقاً لتصعيد خيار المواجهة معها عبر الدفع بالمزيد من الأسلحة النوعية إلى كييف تمهيداً لحرب طويلة على الطريقة الأفغانية؟
تكشف سجلات الأرشيف الوطني البريطاني؛ تم رفع السرّية عنها مؤخراً؛ أن رئيس الوزراء السابق طوني بلير كان قد توسل الكويت كي تشتري أسلحة من بلاده كـ"تعويض" عن الدور الذي لعبته في حرب تحريرها من الغزو الذي شنه صدام حسين، لكن جهوده ذهبت سُدى، وكانت الولايات المتحدة هي الفائز الأول من تلك الصفقات.
تجرى مقاربات فى العالم العربى تتهم الغرب بممارسة الحد الأقصى من ازدواجية المعايير والتوغل فى العنصرية، إذا ما قورنت السياسات والمواقف فى الحرب الأوكرانية بما هو متبع فى قضايانا وحروبنا ومصائرنا. بالنظر الإنسانى والأخلاقى فإنها مستحقة وجدارتها لا شك فيها بنصوص القانون الدولى، غير أنها بالوقت نفسه تكاد تقع فى وهم القياسات الخاطئة.
ماتس سفينسون هو دبلوماسي سويدي سابق عمل مع الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي، ويتابع قضية الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين. مؤلف كتاب "الجرائم، الضحايا والشهود: الفصل العنصري في فلسطين"، وكتاب "الفصل العنصري جريمة: صور للاحتلال الإسرائيلي". مؤخرا، كتب مقالة في "وورلد أفيرز جورنال"، لمناسبة توقيع "صفقة القرن".
الصحافي ديفيد هيرست، هو مدير تحرير "ميدل إيست آي"، وكتب سابقاً في صحف ومجلات ومواقع عديدة، أبرزها "الغارديان" البريطانية، ومن أبرز المتابعين الغربيين للملف السعودي الداخلي بتشعباته العائلية والقبلية والدينية. في آخر مقالاته، قارب ديفيد هيرست أسباب سعي واشنطن لمنع أي تقارب سعودي ـ إيراني. ماذا تضمنت مقالته؟