ما تزال ترجمات الأدب العبري شحيحة إلى حدّ كبير في المكتبة العربيّة؛ عوائق وتحدّيات كبيرة تحول بين دور النّشر وترجمة المنتجات الأدبيّة العبريّة، فهل قراءة الأدب العبري خيانة؟ وهل يُعدّ ذلك ترويجًا للتّطبيع الثّقافي؟ أم أنّ نافذتنا على الحركة الثقافيّة الإسرائيليّة ضرورة لا بدّ منها لفهم هواجس وأفكار هذا المجتمع عن الحياة ورؤيته لواقع الصّراع وسيرورة الأحداث؟