
كيف يمكن أن نفلت من أسر تقديس الموتى والإفراط في تمجيدهم؟ ما أن يغيبوا عن دنيانا حتى يسعى الكثيرون إلى رفعهم إلى مصاف الرسل ومراتب الأنبياء، إن لم تجد بعض المبالغين يلبسونهم أجنحة نورانية ليست إلا لدى ملائكة الرحمان.
كيف يمكن أن نفلت من أسر تقديس الموتى والإفراط في تمجيدهم؟ ما أن يغيبوا عن دنيانا حتى يسعى الكثيرون إلى رفعهم إلى مصاف الرسل ومراتب الأنبياء، إن لم تجد بعض المبالغين يلبسونهم أجنحة نورانية ليست إلا لدى ملائكة الرحمان.
بعد عمر مديد، وإثر مرض عضال عانى منه في السنوات الأخيرة، رحل المناضل الكبير محسن ابراهيم عن عمر يناهز الخامسة والثمانين.