فى خضم معركة الانتخابات الرئاسية، وقد دخل الفراغ الرئاسى شهره الخامس، ما زلنا نستمع إلى قراءات وتحليلات سياسية بعضها من نوع التنبؤات، التى لا تستند إلى أى وقائع أو معطيات محددة، وبعضها الآخر من نوع التمنيات حيث يختلط التمنى بالقراءة السياسية.
فى خضم معركة الانتخابات الرئاسية، وقد دخل الفراغ الرئاسى شهره الخامس، ما زلنا نستمع إلى قراءات وتحليلات سياسية بعضها من نوع التنبؤات، التى لا تستند إلى أى وقائع أو معطيات محددة، وبعضها الآخر من نوع التمنيات حيث يختلط التمنى بالقراءة السياسية.
زينب شرف الدين تصدر مجموعتها القصصية "ضمة" عن منشورات "صنوبر بيروت"، فتدعونا لكي، إما ننهض ونقوم أو يأكلنا الحزن ويمضغنا الوجع. لا توجد طريق ثالثة.
بعد عشرين عاماً على غزو العراق لم يعد ممكنا لأحد ممن وفروا له الذرائع التى ترادف الخطايا أن يستعيد مواقفه مدافعا عنها، أو أن يستذكر أوهامه القديمة التى ربطت بين الغزو والديموقراطية!
كشفت وثائق مجلس الوزراء البريطاني التي أُفرج عنها في شباط/فبراير 2023 أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير ورئيس الولايات المتحدة الأسبق جورج دبليو بوش كانا متأكّدين من عدم صحة مزاعم امتلاك العراق أسلحة دمار شامل أو أية قدرة في الحصول عليها أو على صواريخ بعيدة المدى، وذلك قبل غزوه بعامين على الأقل. والوثيقة خبر كما يُقال في البحث الأكاديمي لأنها تُغني عن الكثير من الآراء والتقديرات، فما بالك حين تصدر من أعلى المستويات، وتُنشر لأول مرّة بصورة رسمية.
"وفّر خطأ فني لأرشيف الدولة إطلالة نادرة على الجهاز الذي يقف خلف الرقابة على وثائق تاريخية، ويكشف جوانب عنصرية، مميزة، فاسدة وغير أخلاقية في نشاطات الحكم العسكري الذي فرضته إسرائيل على عرب البلاد بين "حرب الاستقلال" والعام 1966". هذا ما يقوله الصحافي عوفر ادريت في مقالته في "هآرتس" وتضمنت الآتي:
قبل ثلاثة أرباع قرن تساءلت واشنطن «من تسبب فى خسارة الصين؟» واليوم يُعاد طرح السؤال فى إطار تاريخى مختلف بصورة كلية عما كان عليه الوضع العالمى عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية.
صاحب الإعلان عن إصدار تطبيق الدردشة والمحادثة تشات جي بي تي «ChatGPT» بعض الأقوال المتضاربة، بين مؤيد ومعارض لتلك التقنية الجديدة التى هى حتى الآن محل تجربة، فتناولت بعض الصحف والمراكز الأجنبية تخوف البعض لما قد يشكله هذا الروبوت من مخاطر على العملية التعليمية ومستقبل الديموقراطية.
لم يسبق للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أبدى أيّ رغبة أو حماسة للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، منذ بداية الانفجار الكبير في سوريا. على العكس من ذلك تماماً، وقف في مقدّمة "محاربي" الدولة السورية، وكان الساعد السياسي والتسليحي السبّاق في بناء ما سُمِّيَ بالمعارضة الداخلية في سوريا، متعاوناً إلى أقصى الحدود مع الإدارة الأميركية في أجندتها القاضية بإسقاط نظام الحكم في دمشق.
توحدت أسماؤهم وباتوا جميعا "ضحايا الزلزال". لم تكن حيواتهم متشابهة.. لكن قدرهم كان واحداً، كما ليلهم.. الذي لم يشبه أي ليل.
نشرت دورية "مباط عال"، في عددها الأخير، دراسة لكل من ليران عنتابي، الباحثة في "معهد دراسات الأمن القومي"، وعميكام نوركين، قائد سلاح الجو الإسرائيلي السابق، لمناسبة مرور سنة على إندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، ركزا فيها على التهديد الجوي من خلال سلاح المُسيرات.