رأي Archives - Page 208 of 354 - 180Post

3434343443.jpg

يُنسب للمفكر الروسي ألكسندر دوغين تأثيره في صياغة العقل السياسي والإستراتيجي للرئيس فلاديمير بوتين، وإذ يذهب كثيرون إلى القول بأن دوغين كان "ملهم" بوتين في وقت من الأوقات، فإن الرجوع إلى كتابات هذا المفكر وخصوصاً كتابه "أسس الجيوبولوتيكا"، يُعتبر أبرز المداخل والمقدمات لمعرفة خرائط الأفكار وعوالم الإستراتيجيا التي شكلت عقل بوتين.

violence_orchestra__aghamimagha.jpg

في نهاية الـ 2021، أعدّت منظّمات حقوقيّة دراستيْن؛ تخلص الأولى، إلى أنّ طفلاً من بين كلّ طفليْن في لبنان معرَّض لخطر العنف الجسدي أو النفسي أو الجنسي. وتُبيّن الثانية، أنّ نصف نساء لبنان بحاجة إلى الحماية، سواءٌ داخل منازلهنّ أو خارجها.

ssnparty10000-scaled-1.jpg

انفرد أنطون سعادة بالتأسيس لحزب عقائدي، من مهماته نصرة الأمة وإقامة نظام جديد وتحريرها من الاستعمار والاحتلال والتخلف والطائفية، ليقوم شعبها الحر بدوره في معركة الوجود، عبر هوية واضحة، لا لبس فيها، ولا ظلامية دينية وطائفية فيها، ولا ارتهان للخارج، إلى آخر منظومته التي ما حاد عنها في كتاباته وفي سلوكه وفي قيادته لحزبه قيد أنملة.

تجربة-التشكيلي-صالح-الهجر-3.jpg

أن يزول العرب وتبقى لغتهم حية، سؤال مبرر بسبب ما يتعرّض له العرب من تمزقات وشرذمات وحروب جديدة بتمويل مال النفط والتدخلات الامبريالية العظمى والعظيمى. في بعض الدول العربية، عاد الاحتلال بشكل الاستعمار القديم، ويشتد في بعضها الآخر النفوذ الأجنبي بشكل الاستعمار الجديد، وبعضها الآخر تمزقه الحروب الأهلية.

lvl220200831035210682.jpg

تناولت مقالة الأسبوع الماضي، ولادة الدولة اللبنانية الثالثة في الأول من أيلول/سبتمبر 1920، وهي الدولة التي سبقت ظهور كل الدول العربية في القرن العشرين ما عدا مصر، والمقالة التالية تبحث في كيفية استعادة لبنان للأقضية الأربعة التي كانت جزءاً لا يتجزأ منه طوال حقب التاريخ.

Biden-.png

نعرف بقدر لا بأس به من التبسيط أننا، منذ نهاية الحرب الباردة في أوائل العقد الأخير من القرن الماضي، نعيش في نظام دولي أحادي القطبية. هذا النظام دشّنته الولايات المتحدة رسمياً وفعلياً في مطلع القرن الحالي في أعقاب عملية تفجير برجي نيويورك بأيدي جماعة دينية متطرفة.

justice__askin.jpg

يُروى عن عمر بن عبد العزيز الذي يُلقّب ﺑ"الخليفة العادل" قوله الشهير لأحد ولاته "سوّر مدينتك بالعدل"، وذلك جوابًا له على رسالة كان قد بعثها يطلب منه إرسال قوّة مساندة لمساعدته في القضاء على "المتمرّدين" والمقصود بذلك "المعارضة" باللغة المعاصرة اليوم. وقصد عمر بن عبد العزيز بردّه المشار إليه "أن العدل أساس الملك"، فهو الحامي للأوطان والإنسان. فماذا يعني ذلك؟ وكيف يمكن مقاربته في مجتمعاتنا الحالية؟