نحن نقترب من نهاية الشهر الأول على استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله. غياب لم يكن محسوباً عند جمهوره ولو أن الرجل ما كان يشتهي إلا أن يسقط شهيداً على طريق القدس في ذروة هذه الجولة، لا أن يموت طريح الفراش في انتظار جولة جديدة ربما لن تأتي في زمانه!