
كتب المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل مقالة عرض فيها لجهود الوساطات لإنقاذ اسرائيل من ورطة غزة، حيث باتت تريد صورة انتصار امام حركة حماس، والأهم أنها ستضطر الى اظهار مرونة في موضوع القدس. ماذا تضمنت مقالة برئيل؟
كتب المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل مقالة عرض فيها لجهود الوساطات لإنقاذ اسرائيل من ورطة غزة، حيث باتت تريد صورة انتصار امام حركة حماس، والأهم أنها ستضطر الى اظهار مرونة في موضوع القدس. ماذا تضمنت مقالة برئيل؟
هي آلة حزينة رصينة، كتب عليها كبر حجمها شيئاً من الوقار والثبات، برغم أنها تتأقلم مع كل أنواع الموسيقى تقريبا. لا يزال الأصل الدقيق للآلة موضع نقاش إلا أنها انضمت للأوركسترا فى منتصف القرن السابع عشر، وصار لها مقطوعات خاصة خلال العصر الرومانسى، ثم استخدمت فى موسيقى الجاز مع نهايات القرن التاسع عشر، وكان أول وجود لها فى التسجيلات عام 1925.
بعد 73 عاماً على تأسيسها، عادت إسرائيل إلى نقطة الصفر. القتال يدور في اللد وحيفا ويافا والرملة وليس فقط في باب العامود أو حي الشيخ جرّاح أو غزة أو الضفة.
على مدى أسبوع، ضجت الصحافة الإسرائيلية بالعديد من التعليقات التي تمحورت حول أبعاد ما يجري على أرض فلسطين.. وهذه عينة من مقالات كتاب إسرائيليين تلقي الضوء على نقاشات يشهدها الكيان العبري في هذه اللحظة التاريخية:
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية ("مدار") وهو مركز بحثي فلسطيني متخصص بالشأن الإسرائيلي (مركزه رام الله)، ورقة (تقدير موقف) تتقصى تأثير أحداث القدس والتدحرج نحو حملة عسكرية على غزة على مساعي تشكيل الحكومة الإسرائيلية، تضمنت الآتي:
لا أُخفي عليكم كمية الاحباط التي انتابتني بعد مقابلة السيد خالد مشعل (رئيس قيادة حركة حماس في الخارج) مع قناة تلفزيونية تركية بالأمس، حيث ذكر الشروط الثلاثة للذهاب إلى تهدئة مع المحتل، وهي وقف الاعتداءات على الأقصى؛ إغلاق قضية الشيخ جراح ووقف الاعتداء على غزة.
في مقال نشرته صحيفة "هآرتس"، يحاول محمد شحادة، وهو كاتب تم تعريفه على أنه "ناشط في المجتمع المدني من قطاع غزة وطالب دراسات التنمية في جامعة لوند بالسويد"، رصد المكاسب التي حققتها حركة "حماس" من الحرب الدائرة حالياً في فلسطين، بجانب مكاسب موازية يمكن أن يحققها بنيامين نتنياهو في سياق دوامة تشكيل الحكومة الإسرائيلية. ومع ذلك، يرى الكاتب أن العنصر الأخطر في ما يجري اليوم هو الوقت، فكلما امتد الصراع حاصداً مزيداً من المدنيين كلما ذهبت الأمور إلى نقطة اللاعودة.
تكتب فلسطين، بدماء أهلها في غزة هاشم، فصلاً جديداً من التاريخ المضاد للتاريخ الرسمي العربي الآخذ إلى التيه في صحراء الاستسلام للعدو الإسرائيلي.
ورث الرئيس الأمريكي جو بايدن واقعا جديدا أملته سياسات الرئيس السابق دونالد ترامب والتي انتهت بـ«اتفاقيات أبراهام»، التي طبعت علاقات إسرائيل بأربع دول عربية هي الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، في وقت لم يغير بايدن فيه قرارات ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، والإقرار بسيادتها على مرتفعات الجولان السورية.
تتزامن انتفاضة فلسطينيي وفلسطينيات حي الشيخ جراح بالقدس مع أزمة عميقة تواجه منظمات المقاومة الفلسطينية، وتطرح أسئلة عن مدى حكمة ما لجأت إليه بعض الحكومات العربية من توقيع اتفاقات خلال العام الماضى لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل بدعوى دفع التقدم على طريق تحقيق السلام بين العرب وإسرائيل.