يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في الحلقة 22 من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" بعض "مآثر" مائير داغان، احد كبار الضباط في الاستخبارات "الاسرائيلية" الذي أصبح لاحقاً رئيساً لـ"الموساد".
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في الحلقة 22 من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" بعض "مآثر" مائير داغان، احد كبار الضباط في الاستخبارات "الاسرائيلية" الذي أصبح لاحقاً رئيساً لـ"الموساد".
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" إنه برغم انجازات جهاز "الموساد" في مواجهة مصر بزعامة جمال عبد الناصر، فقد فشل هذا الجهاز وباقي الأجهزة في رصد بدايات الثورة الفلسطينية المسلحة.
في الحلقة 14، عرض الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" من إنهاء برنامج العلماء الالمان في مصر، بالتهديد والإبتزاز وغيرهما من الأساليب الملتوية، فكان أن غادر معظم الخبراء الألمان مصر، ما أدى إلى شل البرنامج الصاروخي المصري بالكامل في عهد جمال عبد الناصر.
في الحلقة السابقة من كتاب "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يعرض الكاتب رونين بيرغمان كيف إنتقلت إسرائيل من خطة إرتكاب المجازر ضد المدنيين رداً على العمليات الفدائية إلى شن حرب استخباراتية ضد المخابرات المصرية، فقررت إستهداف الضابطين المصريين مصطفى حافظ في قطاع غزة ومصطفى صلاح في الضفة الغربية، وذلك بعد ان وجدت ان ملاحقة وقتل الفدائيين الذين ينفذون عمليات ضد المستوطنين لم توقف حرب الفدائيين المدعومين من مصر.