في يومهن العالمي، لا بد من القول إن أغلبية النساء صرن على درجة من الوعي بحقوقهن، وهذا التطور في الوعي هو نتاج تجارب ونضالات تاريخية جعلتهن أكثر قدرة على التعامل مع شتى أنواع التمييز الجندري، من العنف اللاحق بهن، وصولاً إلى ذلك النوع الآتي من النساء أنفسهم، وهو الأقسى والأصعب.