إذا استبعدنا 'الكيان الإسرائيلي"، فلن نجد أحداً صاحب مصلحة في انهيار المفاوضات النووية التي بدأت منذ ابريل/ نيسان الماضي. كل الأطراف المعنية بالمفاوضات تتحدث عن "توقف" أو "تجميد" المفاوضات بعدما عاد كلٌ من كبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري كني إلی طهران، وكبير المفاوضين الأميركيين روبرت مالي إلی واشنطن، وذلك في انتظار ما تؤول إليه تطورات الملف النووي.. لاحقاً.