
من غير المنصف إعتبار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مجرد تنظيم فلسطيني محلي، والتغافل عن دورها المثير للجدل في توازنات الإقليم.
من غير المنصف إعتبار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مجرد تنظيم فلسطيني محلي، والتغافل عن دورها المثير للجدل في توازنات الإقليم.
صار تحليق الطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء لبنان، في هذه الأيام، جزءاً من طقوس اللبنانيين الرازحين تحت وطأة أزمة سياسية ـ إقتصادية ـ إجتماعية غير مسبوقة.
كتب المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم مقالة تطرق فيها إلى أبعاد عملية إغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني. وفي ما يلي النص الكامل للمقالة التي تعبر إلى حد كبير عن رأي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية:
المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم، يقدّم مقاربة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لقضية تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وسلطات الإحتلال، وذلك في مقالة له نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة". ماذا تضمنت المقالة؟
نشرت صحيفة "ماكور ريشون" الإسرائيلية المحسوبة على التيار الصهيوني الديني المتشدد مقالة للصحافية الإسرائيلية فازيت رابينا بعنوان "المثلث الذهبي: احتمال أن تتحول إسرائيل دولة نفطية عظمى"، تضمن أسئلة وأجوبة ومعلومات تفيد القارىء العربي المهتم بملف الغاز وما تريده إسرائيل. ماذا تضمنت المقالة؟
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" دراسة أعدها المحلل العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي عن سلم التهديدات الأمنية الجديد للجيش الإسرائيلي، أشار فيها إلى أن حزب الله هو الأكثر خطراً على إسرائيل "لكن غزة مُلحة أكثر". ماذا تضمنت الدراسة التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟
تحل في أواخر أيلول/سبتمبر 2020 الذكرى العشرون لاندلاع الانتفاضة الكبرى التي عُرفت باسم “انتفاضة الأقصى”. ماهر الشريف المؤرخ الفلسطيني ورئيس قسم الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية يكتب لموقع "اوريان 21" عن المناسبة.
إذا كان لجردة حسابية مع "الشيعية السياسية" أن تقول أشياء كثيرة في لبنان وأشياء أكثر عن دور حزب الله الممتد من زمن البوسنة والهرسك إلى زمن الحوثيين في اليمن، فإن هذا ذاته جعل "الشيعية السياسية" نفسها تأخذ حيزاً هاماً من الإهتمام عند كثرة من الدول العربية. إهتمام ينهض على خوفٍ منها، إزداد منسوبه بعد سقوط صدام حسين "حارس البوابة الشرقية" للخليج.
حرّكت المبادرة التي أطلقها قائد حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، مطلع هذا الشهر، في توقيت سياسي متقن جداً، المياه الراكدة في ملف الأسرى بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وفتحت الباب أمام دخول الألمان ووسطاء آخرين على خط الوساطة وتبادل الإقتراحات، تمهيداً لعملية تبادل على مراحل، شكل الخوف من تداعيات فيروس كورونا، ذريعة لإطلاقها إلى العلن.
في الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ثمة تقديرات بأن فيروس كورونا قد فتح نافذة لإبرام صفقة تبادل أسرى جديدة بين حركة حماس والإحتلال الإسرائيلي، لا سيما في ضوء إرتفاع المخاوف الفلسطينية من تسلل الوباء إلى السجون الإسرائيلية بشكل واسع.