
أيهما أشد إلحاحاً وأهمية للفلسطينيين: إنتخابات قد تكرّس الشرذمة وتفتيت المُفتت أم مصالحة وطنية فلسطينية تعيد الإعتبار والوهج للقضية وتضعها في المسار الصحيح والمفترض؟
أيهما أشد إلحاحاً وأهمية للفلسطينيين: إنتخابات قد تكرّس الشرذمة وتفتيت المُفتت أم مصالحة وطنية فلسطينية تعيد الإعتبار والوهج للقضية وتضعها في المسار الصحيح والمفترض؟
إذا لم تكن هناك مراجعات حان وقتها لما جرى فى البيت الفلسطيني من انشطار بين الضفة الغربية وغزة قبل نحو أربعة عشر عاما، فإنه يصعب الرهان على أية مصالحة توقف ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تجريف متصل.
بالتوازي مع إندفاعتها الإنفتاحية بإتجاه طهران ومساعيها لاستعادة علاقاتها مع دمشق، لم تتخل حركة “حماس” عن المحور التركي-القطري “الإخواني”، إذ نجحت، حتى الآن، بالتموضع بين محورين يتوافقان ويختلفان في آن، ودخلت بقوة في “لعبة” الفصل بين الملفات أو تحييد الخلافات، آخذة ممن تريد ما يريد وتريد!
تبدو الساحة الفلسطينية على موعد مع إستحقاقين هامين في العام 2021، وهما الإنتخابات التشريعية في أيار/مايو والرئاسية في تموز/يوليو. كيف تقارب إسرائيل هذا الإنتخابات؟ محللة "الشؤون الفلسطينية" في "هآرتس" عميره هاس، تقدم هذا التحليل من وجهة نظر إسرائيلية.
من غير المنصف إعتبار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مجرد تنظيم فلسطيني محلي، والتغافل عن دورها المثير للجدل في توازنات الإقليم.
صار تحليق الطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء لبنان، في هذه الأيام، جزءاً من طقوس اللبنانيين الرازحين تحت وطأة أزمة سياسية ـ إقتصادية ـ إجتماعية غير مسبوقة.
كتب المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم مقالة تطرق فيها إلى أبعاد عملية إغتيال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني. وفي ما يلي النص الكامل للمقالة التي تعبر إلى حد كبير عن رأي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية:
المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم، يقدّم مقاربة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لقضية تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وسلطات الإحتلال، وذلك في مقالة له نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة". ماذا تضمنت المقالة؟
نشرت صحيفة "ماكور ريشون" الإسرائيلية المحسوبة على التيار الصهيوني الديني المتشدد مقالة للصحافية الإسرائيلية فازيت رابينا بعنوان "المثلث الذهبي: احتمال أن تتحول إسرائيل دولة نفطية عظمى"، تضمن أسئلة وأجوبة ومعلومات تفيد القارىء العربي المهتم بملف الغاز وما تريده إسرائيل. ماذا تضمنت المقالة؟
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" دراسة أعدها المحلل العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي عن سلم التهديدات الأمنية الجديد للجيش الإسرائيلي، أشار فيها إلى أن حزب الله هو الأكثر خطراً على إسرائيل "لكن غزة مُلحة أكثر". ماذا تضمنت الدراسة التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟