
«أنه لعب بالنار».. كان ذلك تحذيرا صينيا من تبعات زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكى «نانسى بيلوسى» إلى تايوان.
«أنه لعب بالنار».. كان ذلك تحذيرا صينيا من تبعات زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكى «نانسى بيلوسى» إلى تايوان.
نشرت مجلة "فورين بوليسى" مقالة بتاريخ 8 مايو/أيار للكاتب سوشانت سينج تناول فيه خطورة تجاهل روايات الحزب الحاكم فى الهند وأفكاره عن استعادة عظمة الهند الهندوسية والأراضى التى خسرتها تاريخياً.
تقول النظرية إن الحرب نتيجة حتمية للسباق على القمة إن انطلق بين قوة صاعدة وقوة عظمى مقيمة. غير مهم من أشعل الحرب وشكل الحرب وأنواع الأسلحة المستخدمة. المهم أن القوة العظمى المقيمة كانت قد رتّبت أمور مستقبلها على أساس غياب قوة عظمى أخرى مشاركة في القمة أو صاعدة في الأجل المنظور.
غريب أمر بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي، من الجمهوريين بخاصة، الذين يطالبون باتخاذ مواقف أمريكية في الحرب الأوكرانية أشد تطرفا. أحدهم وهو من زعماء الحزب الجمهوري يطالب برأس الرئيس فلاديمير بوتين وآخرون بإرسال طائرات أمريكية لأوكرانيا وفرض حظر جوي وتصعيد الحصار الجبار حول روسيا. هؤلاء يعلمون أن أوكرانيا، في ذهنية الهيمنة الغربية، ليست أكثر من طعم لاستدراج روسيا إلى هاوية السقوط. هم يعلمون وآخرون خارج أمريكا أيضا يعلمون ويدركون خطورة هذا الجانب الهدام في استراتيجيات الهيمنة.
لن تمر تجربة الغزو الروسي لأوكرانيا أياً كان شكل نهايتها مرّ الكرام عليها، ولا على روسيا الغاضبة، ولا على أوروبا التعيسة، ولا على الصين الصاعدة، ولا على أمريكا المنهكة، ولا على بقية دول العالم ونحن بخاصة.
تعودتُ أن أمرَّ مرور الكرامِ على البيانات الرسمية التي عادةً ما تصدر عُقبَ أو قبيلَ اجتماعات رؤساء الدول وغيرهم من كبار السياسيين. أتوقع أن تتغير علاقتي بهذه البيانات.
عالمٌ منهكٌ. هكذا بدا لي العالم وأنا أراقب سلوك أكثرية الحاضرين في قمتي العشرين والمناخ. رأيت تناقضاً بين سلوك وأحياناً مزاج الحاضرين وبين وجودهم في موقعين قلّ أن يتكرر جمالهما في مواقع أخرى.
جيري شيه، مراسل صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية في العاصمة الصينية، يكتب في التاسع عشر من الشهر الجاري عن تعافي الإقتصاد الصيني بسرعة، وفق أرقام العام 2020. ماذا تضمنت مقالة الصحافي الصيني؟