لم يُسلم الرئيس السابق دونالد ترامب بهزيمته في الانتخابات الاميركية. لا يفوت الرجل مناسبة الا ويجاهر فيها بنيته إستعادة البيت الابيض بحلول آب/أغسطس المقبل أو في العام 2024!
لم يُسلم الرئيس السابق دونالد ترامب بهزيمته في الانتخابات الاميركية. لا يفوت الرجل مناسبة الا ويجاهر فيها بنيته إستعادة البيت الابيض بحلول آب/أغسطس المقبل أو في العام 2024!
العلاقات الأميركية-الروسية، مرشحة للتأزم برغم القمة الأميركية الروسية التي ستعقد هذا الشهر. ثمة إتهامات أميركية لروسيا، بأنها تقف وراء هجمات مزعومة تسبب مشاكل صحية غامضة بين موظفي الحكومة الأميركية في جميع أنحاء العالم، وفقاً لما أشارت إليه صحيفة "بوليتيكو" الأميركية في مقال لها في 10 أيار/ مايو الماضي نقلاً عن مسؤولين حاليين وسابقين على دراية بالأمر.
لم يبدأ تاريخ العلاقات اللبنانية ـ الإسرائيلية من "الجدار الطيب". كان هذا الجدار تتويجاً لعقود من العلاقات السرية وأحياناً العلنية بين عائلات وأحزاب وشخصيات لبنانية من جهة وإسرائيل ممثلة بالوكالة اليهودية وحكومتها وعناوين مختلفة من جهة ثانية.
لن تغيب عن مخيلة كل من تابع حرب غزة الأخيرة صورة صواريخ القبة الحديدية تعترض صواريخ المقاومة الفلسطينية، لترتسم صورة في الفضاء الفلسطيني، تشبه إلى حد كبير اللوحة التشكيلية التي يطغى عليها الأسود والبرتقالي. هل نجحت هذه "القبة" في إعتراض صواريخ غزة؟
أعطى دخول المُسيرة الانتحارية من طراز "شهاب" معركة "سيف القدس"، وإستهداف "حماس" منصة غازية إسرائيلية بحرية قبالة ساحل شمال غزة، ثم مصنعاً للكيماويات في "نير عوز" في صحراء النقب، بُعداً ردعياً جديداً للمعركة التي تخوضها المقاومة الفلسطينية في غزة، لا سيما إذا إستخدمت "تقنية السرب" مستقبلاً.
نقل موقع Military.com الاميركي عن مسؤولين في البنتاغون قولهم لمشرعين أميركيين في شباط/ فبراير الماضي، إن قرابة ثلث الجنود يرفضون تلقي لقاح كوفيدـ19. لا يشمل هذا الرقم القوات الأميركية المنتشرة خارج أراضي الولايات المتحدة. يحصل ذلك في ظل إدارة تعهدت بالتغلب على الوباء، لكن لم تصل إلى حد استخدام سلطاتها التنفيذية لضمان تلقيح 2.3 مليون فرد من أفراد قواتها المسلحة.
العنصرية في قلب الحملة الانتخابية الأميركية. يشي بذلك تسلسل الأحداث منذ مقتل المواطن الأسود جورج فلويد تحت أقدام رجل الشرطة الأبيض في مينابوليس، كما مواقف وسيرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ففي مناظرته الأولى، ذكر ترامب إسم مجموعة "براود بويز"، و"هم سلالة خبيثة من التطرف اليميني الأميركي"، على حد تعبير رئيس رابطة مكافحة التشهير جوناثان غرينبلات. دعا ترامب هذه المجموعة من العنصريين البيض للبقاء في حالة جهوزية!